Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
كادت أن تقف حتي تدخل غرفتها و لكن صوت أشعارات هاتفها أوقفها أمسكت هاتفها
تنظر إلي ذلك الأشعار
حتي أوسعت عينيها مما كتب
《ألازلتِ تحلمين بي كراميل؟!》
جسدها توقف لا يريد الحركة... ما الذي يحدث بحق الحجيم السابع...
اللعنه.... فقط اللعنه عليه.
《يا إلهي الرحمه.》
نطقت تأخذ أنفاسها المسلوبة بقوة كبيرة
ذلك كبوس
كبوس سئ
أحست بِ مياة دافئة علي طول وجنتها، رفعت أناملها تسمع مياة أعينها بعنف
رفعت هاتفها مقررة أن تجيب عليه... هي ليست ضعيفة... هي إمرأه تهتز لأجل أصابع أظافرها الرجال
رفعت الهاتف لمستوي أنظارها
《للأسف يا روح كراميل ، لا أحلم بالخنازير.》
لقد شاهد الرسالة... لم يرد..
أبتسمت بهدوء.. بينما أناملها ترجع خصلاتها إلي الاعلي
دخلت لِ غرفتها تقوم بِغلق الستأر عليها
ثم أستدارت متجهه إلي فراشها تتغلف بِه ثم أغلقت عينها مستسلمه للنوم...
