كنت سبباً في حُبي إليك

الغيره بلا سبب؟

بعد انتهاء التدريبات يُرسل مايكون بيريرا وهو قلب دفاع النصر وبطل الدوري والسوبر مرتين متتاليتين رساله إلى ياسر وهي كالتالي
مايكون"hi yasser i would like to hangout with you today "
ياسر"oh hello my friend Maicon ok as you want"
يضَع مايكون علامة إعجاب على رد ياسر ويقول له بالعربي لانه شعر ان ياسر ليس جيداً كفايه للتكلم باللغه الانجليزي
مايكون(مترجم)" حسناً إذن سألتقي بك بالساعه الثامنه مسأئاً، أنا بإنتظارك"
يضَع ياسر علامة أعجاب على رد مايكون دليلاً على قبول كلامه وموافقته على الذهاب والتسكع معه.

                                {الساعه الثامنه مسائاً}
حين انتظار مايكون لياسر في الخارج يظهر ياسر اخيراً ويركب مع مايكون
ويتحدثان مع بعضهما ويُعجب مايكون بتمكن ياسر من التحدث باللغه الانجليزيه مع ان الجميع كان يقول انه غير متحدث جيد باللغه الانجليزيه!!
مايكون لياسر(مترجم)" بصراحة شديده انت متمكن من اللغه الانجليزيه! لقد اُعجِبت بك كثيرا"
ياسر لمايكون(مترجم)"اوه شكراً جزيلا على كلامك المحترم معي يا صاح"
يُنهي مايكون كلامه مع ياسر بـ(مترجم)"العفو لم أقل إلا الحق".
                                        

                                            —
نَعُد للمعيوف الذي كان منفجراً من شدة غضبه بسبب ياسر الذي لا يَرُد على رسائله وقد ازعجه هذا كثيراً إلى أن يَدخُل على الستوري الخاص بياسر ليتوضح له ان ياسر يتسكع حالياً مع مايكون ليقول في نفسه
المعيوف" ايا عرص اجل ماترد على مكالماتي عشان مايكون الي توه ماخذ على ظهرنا الدوري؟ ترجع وأعلمك الشغل الصح".
    
                                          —

بعد رجوع ياسر من التسكع مع مايكون يداهمه المعيوف ويباغته ويقول له
المعيوف" اجل ماترد علي عشان هذا؟ تراه ماخذ الدوري علينا ومجحفلنا!!"
ياسر" ماتهمني البطولات ولا تدخلها بالحياه الشخصيه"
المعيوف وصراخه كان عالياً" إلا مهمه ويدخلها غصب عندك شي؟"
ياسر وهو يدفعه عنه"يبوي لا تنافخ علي ومالك دخل فاهم؟"
المعيوف رداً عليه وقد كسر الزجاج الذي كان وراء ياسر" إلا لي دخل يعني لي دخل" يَهجُم المعيوف على ياسر بالضرب إلى ان تجمعو البوديقاردات واوقفو المتوحش المعيوف بعد ان قام بضرب ياسر ضربا مبرحاً والأعجب من ذلك هو ان إصابته لم تجعله يتوقف بس جعلته يصبح متوحشاً اكثر.

                                          —
ياسر في الطوارى وهو يبكي" كسمه عورني والله لأوريه"
يرد عليه البوديقارد المُرافق له" وش توريه؟ اكيد طيزك لان مستحيل تقدر تسوي شي له يبوي متعافي ذه بالغصب فكيته منك"
ياسر" كلزق انت الثاني لا اكمل عليك"
البوديقارد"هههههههههههههههههههههههههههه"

بالجانب الاخر المعيوف كان مع المُرافق البوديقارد الخاص به ولم ينطق بحرف واكتفى بتضميد جرحه والنظر إلى الاسفل.