تايهيونغ الذي نشأ في دار للأيتام يحتاج الى الحب لكنه هش و لطيف و ذهب الى جيش
و قائد الوحدة جيون جونغكوك هو شخص قاس و أغلق قلبه على الحب
و كان جونغكوك مهووس بتايهيونغ من يوم انضمامه الى جيش و كان يعاقبه حيثما و كلما أمكن ذلك
Jk:Top
MPERG
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استيقظ ماثيو من نومه العميق لقد نام جيدًا ظل يحدق في السقف لبضع دقائق ثم فتح عينيه على نطاق واسع عندما تتبادر إلى ذهنه ذكريات فجأة.
لقد قبل هو و القائد بعضهما البعض حرفيًا لم يكن يعرف كيف ينظر إلى وجهها الآن.
تنهد وخرج من السرير يجب أن يعود إلى رشده الآن.
كان ليفينت و جونغكوك يجلسان في غرفة المعيشة ويتحدثان وكان جونغكوك لا يزال غاضبا بعد كل شيء، لم يكن بإمكانه قضاء ليلة ساخنة وكان يكتفي بقبل قصيرة فقط.
ضحك من قلبه على جونغكوك الذي كان يتحدث معه وهو مقطب حاجبيه "لقد تطلب الأمر بعض الشجاعة للضحك بصوت عالٍ، أليس كذلك؟"
دخل ماثيو القاعة وهو يتثاءب.
نادى ماثيو كلاهما، "صباح الخير أيها القائد" وكان ينظر فقط إلى ليفنت لمرة واحدة، كان يشعر بالخجل.
التفت إلى صوت ليفينت ماثيو ابتسموا وبدأوا الدردشة مرة أخرى.
في الواقع، لم يكن لدى أي منهما مشاعر تجاه الآخر. فقط التوتر الجنسي بينهما كان مرئيا لأنه كان من غير المفهوم أن ماثيو أراد تقبيل شفاه القائد الذي كان يبتسم ويتحدث الآن.
كانت نظرته فقط على شفاه ليفينت في كل مرة تلتوي وتتشكل، يضخ الدم من خلال جانبها السفلي بالطبع، بينما كان يظهر مثل هذه النظرات المثيرة، لم يكن على علم حتى بتايهيونغ يناديه.
"يا أخي ماثيو، لماذا لا تسمعني؟" حاول أن يُسمع صوته الخافت عابسًا لكن لا، لم يكن ماثيو هو نفسه.
ابتسمت جونغكوك عندما رأ طفله كان هناك طفل صغير يحتاج إلى تناول الطعام.
"حبيبي، ماذا حدث؟" عندما نادى جونغكوك على طفله الصغيرة، نظر إليها ليفنت عندما تحولت عيناه إلى ماثيو لاحظ النظرات المثيرة لذلك لم يكن الوحيد المنتبه لها
"أخي ماثيو لم يسمعني يا جونغكوك" كان ينظر إلى جونغكوك ووجهه الصغير متجهم
وقف القائد وأمسك بيد طفله الصغير وأخذه إلى الغرفة كان تايهيونغ غبي إذا لم يفهم.
من ناحية أخرى، أبقى ماثيو رأسه منخفضًا وحاول أن ينسى العار الذي ارتكبه.
"نحن بحاجة إلى التحدث واحدًا تلو الآخر" أصبح متصلبًا جدًا مع جلوس ليفينت بجانبه.
رفع رأسه بصوت منخفض:" نعم يا سيدي" عندما نظر إلى قائده، رأى ليفينت أنه كان ينظر إليه فقط بتعبير سطحية.
"ماثيو، هل يمكنك أن تخبرني عن شعورك حيال ما حدث الليلة الماضية؟" نظر ماثيو بعيدا.
ماذا سيقول الآن؟ هل أنا منجذب إليك جنسيًا أو شيء من هذا القبيل؟ كما تعلمون، الذي امامه هنا القائد كيف يمكنك أن تقول ذلك؟
لقد حدق للتو في الجندي أمامه وكان على علم أيضا بإعجاب ماثيو له ايضا بالطبع جنسيا لأن ليفينت لم يكن لديه مشاعر تجاه أي شخص أبدًا.
لقد كان مع العديد من الأشخاص جنسيًا فقط. وبعدها يكمل حياته وكأن شيئا لم يكن سيكون الأمر نفسه بالنسبة لماثيو بالطبع.
"حسنًا، لا تتحدث إذن فقط استمع لي." هز ماثيو رأسه.
"أريد أن أبرم اتفاقًا معك أنا متأكد من أنك على علم بذلك نحن نتأثر ببعضنا البعض أعني أننا نتأثر جنسيًا ببعضنا البعض أشعر بنفس الطريقة باختصار، دعونا نكون معًا فقط لكي أشبع جنسياً" ونظر في عيني الجندي وكأنه يطرح سؤالاً.
"حسنا يا سيدي." كان ليفنت سعيدا.
"ولكن لن يكون هناك سوى الجنس في اتحادنا بغض النظر عما يفعله أي شخص مع أي شخص آخر، لن يكون هناك أي تدخل ،لا حب، لا مشاعر ،هل فهمت أيها الجندي؟"
كان كل شيء صالحًا بسلام كان سيكون كافياً لو أنهم مارسوا الحب للتو.
وبطبيعة الحال، كانا يتحدثان دون أن يعرفا ما سيحدث في المستقبل.
°°°°°°°° انتهى
.
آسف على تأخر اصلنا تفاعلكم ما يشجع او يحفز فا أحدث وقت مأحب 🙂🙂
