جداً أسفه لاني ماسويت ابديت جديد.
الدراسة اشغلتني كثير حتى الواتباد ماصرت ادخله او اشيك عليه من كثر الضغط😪!
بس بإذن الله الايام اللي ما اداوم فيها او الويك إند انزل😎💜
وابشركم اني رجعت لمدرستي القديمة😂😭،سجدت سجود شكر! لان من جد المدرسه اللي رحت لها مخيسه! اففف الحمدلله😪❤️
"" لحد يستمع للموسيقى لين ما احط ••• ""
- - -
لستُ على يقينٍ بعد،اني قد استوعبت كلام إليزابيث لي عبـر الهاتف.
لازالُ اشعر بالنعاس يغلب علي،لقد كثرت مشاكل هاري بالاونه الاخيره.ولكـن ما أدراني قد يكُون الموضوع بعيداً جداً عن هاري.
اتجهتُ الى المغسلة كـي اقوم بإستعادة نشاطتي..فأنا لازلتُ اشعر بالنعاس بعد.
إستقمت الى الخزانه لأسحبّ احدى الملابس السوداء.. نزلتُ عبر السلالم وطرأ في بالي زين
لا ازالُ اتساءل هل يكن لـي الكُره ؟هل يخافّ مني؟ على الارجح فأنا قد قتلتُ بشري ولدي أسبابي.
لستُ خائفة من ان يقوم بفضيحتي ابداً، فهو لا يملك دليل ادانتي على هذا الجُرم.
ابعدتُ الافكار البائسة من مُخيلتي،وشققتُ طريقاً ناحية السيارة. لقد كان الطريق مزدحماً جداً ..فقد أخذ مني وقت ليس بالساهل.
بعد ان خارت قواي وتأخرت رُبع ساعة تقريباً عن الموعد،لمحت عيناي مقهى تُركي.
لقـد قالت لي إليز عبرّ الهاتف، وهذا ماجعلني ادخل وعيناي تبحثُ عنها.
عرفتُها وهي كذلك،نبتت ابتسامه عليها.وانا اعرف هذه الابتسامة جيداً! انها متوتره
إقتربتُ منها وبما انه علاقتي بها اصبحت رسمية.اكتفيت بمُصافحتها ،هي قد استنكرت الامر وتحاشت بعد ذلك.
إليزابيث
" اهلاً ،لقد انتظرك ".
- اجل، وانا اُقدر انتظارك "
إليزابيث
" اذاً، هل تطلبين شيئاً ؟ "
- تعلمين. لا اعلم ماهي الحلويات التُركيه لك الحُريه بإختيار حلوايّ " اجبت بصراحه
إليزابيث
" حسناً اذاً "
تقدمت النادلة ناحيتنا..وهي بإبتسامة مشرقة
النادلة
" اهلاً ، هل تريدون شيئاً "
إليزابيث
" بالطبع. اريد حلوى اوتشاك اوسلو سوتلو ..اثنان عزيزتي،وايضاً كوبان من القهوه التركية وكأسُ ما "
اومأت لنا بعد ان رحلت،ان ابتسامتها تنبضُ بالحياة! فعـلاً
- اذاً " سألت وانا انتظر منها جواباً منها لتقطيع نومي والمجيئ الى هُنا.
YOU ARE READING
خادِمة على عرشّ الثراء
Fanfictionلم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ اح...
