انشالله من الحين هبدأ اراجع اللي يحصل في البارت السابق بسرعة لانو انشالله قريب والرواية تخلص ...
........#مراجعة...
اثناء حديث اسامي مع ماري تذكرت ماري حدثا من الماضي ف طلبت من صديقتها ان تطلب مجيء كريتس وعندما جاء تناقشت هي وهو في هذا الحدث بشكل مفصل ...وقد توصلا ان والدتها تعرف شيئا من قبل تحرير اللعنة وهي تخفيه عن الجميع ولربما ارادت من شارلوك ان يكشفه للجميع بدلا عنها...لذلك ارسلت له هذه الرسالة واتفقا على ان حل اللغز سيكون موجودا في مذكرات والدتها ...واثناء البحث عن الحل قرأت ماري عدة عبارات صدمتها ماهي هذه العبارات ومالذي تدل عليه ...تابعوا -_<...
...........#
اجتمع الاصدقاء ....حسنا لن اقول كلهم لان كارلوس حينها لم يستطع مشاركتهم ...
شارلوك . كريتس . ماكس .ماري .
ثلاثتهم احاطوا بسرير ماري ...
تنفست ماري بدورها وقالت "شارلوك كيف حالك الان هل انت بخير .."
"نعم تفضلي قلتي لديك امر يجب مناقشته سرا وعلى عجل .."
ما كادت ماري ان تفتح فمها الا وا ....
تررررررن تررررررن ...
رن هاتفها النقال ...
امسكت به وقالت "يا الاهي ساعدنا لقد نسينا ان نتصل بالعم هارفي منذ البارحة ونخبره على الاقل اننا سنتاخر او نتتحجج بشء ما لا شك انه غاضب .."
اجابت على الهاتف "مرحبا يا عم ...اسفة لقد ذهبت انا وشارلوك لبيت صديقنا بيتر لندرس هناك ومن حسن ضيافته لنا ان قدم الكثير من الطعام وقد كنا جائعين جدا فتناولنا الكثير من الاكل ونمنا دون ان ندري نعتذر بشدة ....اجل اجل لكن اليوم ايضا سابيت في بيت صديقنا كريستالة لذا ارجوا ان لا تتعب نفسك في انتظارنا واسفة لانني اتعبتك بالاهتمام بديفيد ...نعم شكرا لك ...حسنا اراك لاحقا ..."
اغلقت وتنفست بعمق ...رفعت راسها ."ماذا هناك لما تحدقون بي هكذا .."
علق ماكس بسرخية "لم اكن اعلم انك بارعة في قول الاكاذيب الكبيرة ايضا..."
امسكت بسرعة بالوسادة ورمتها في وجهه ..امسك بها هو وقال بلطف "هاي هاي لاتغضبي هكذا نحن بالفعل نحتاج الى اكاذيبك هذه بشدة لنتكمن من اكمال مهمتنا ..."
قال شارلوك بنفاذ صبر "جميعا هلا ناقشنا ذلك الموضوع ...."
تنهدت ماري وقالت "لنبدأ...."
............##
رن الهاتف
امسك به وقال بصوت حاد "ماذا تريد الان ايها المزعج ...فهمت اوقفوا عملية الهجوم ...حسنا حسنا ..ماهي اخبار تشيب ...حسنا هذا متوقع من قبل ذلك المدعو جون ولكنه سوف يدفع ثمن تدخله هو وصديقه في شؤون غيرهم ....اطلب جريجر ان ياتي الى مكتبي حالا ..."
اغلق الخط والتفت اليه وقال " مارأيك الان"
"يبدوا انه لم يحسن تربية ابنه ...حسنا لنتخلص منه وبسرعة اذا انه يعترض طريقا للوصول لسدة الحكم هنا ...."
"انت الوالد وانا سانفذ كلامك على ابنك .."
"اولا لست كذلك ثانيا افعل ماتراه مناسبا للتخلص منه ..لكن لاتتخلى عن فكرة الهجوم عن المنزل فهي ممتازة لربما يمكن استخدامها لقتله حينها ..."
"كما تشاء ..."
YOU ARE READING
شارلوك عند باب الموت (اكتملت)
Fantasyفي مدينة الضباب لندن . يعش الناس بحذر شديد ، يخافون من التحدث عنها ، لايريدون ان يحدث لهم ما حدث لغيرهم من الحوادث المريعة ، لكن شخصا واحدا فقط من بين جميع سكان لندن لم يكن مقتنعا بهذه الاشياء ولكن لا مبالاته هذه جعلته يدفع ثمنها ، وهنا قرر ان يقف ل...
