حياتي مع مصاصي دماء

لقائي المفاجئ

رن الساعة وقالت تاخرت وبدات تركض حتى احست بيد تلامس يدها شعرت بخوف وبدا قلبها يخفق بشدة ادارت راسها ببطئ اندهشت
ادوارد:*بغضب* لمادا دهبتي الى هناك؟
بيلا تتلعتم:ه.د.ا.انت؟
ادوارد: لا ظلي لمادا دهبتي
بيلا: اين دهبت
ادوارد: لا تتداكي علي ياصغيرة القصر الدي وسط الغابة
بيلا: في نفسها لمادا عندما ترينه تخجلي واجهي الامر
ومن تكون لتسال
ادوارد وهويقترب حتى اقترب ووضع يده على فمها وقال : لا تعاودي الكرة انهم خطرون ودهب مسرعا حتى تلاشى عن الانظار .
بيلا مادا يقصد . بدات تسير حتى رات امامها فيجاي يقترب منها ويقول: هااتي هنا المتطفلة .بدات بيلا تريد الهرب من الزقاق الدي خلفها لكن دون جدوى كان ورائها رجال اخرون امسكو بها ادخلوها الى سيارة سوداء .
في قصر r.v.m وصلو انزلو بيلا من متن السيارة دخلو القصر . بدا فيجاي ينادي سيده لكن اتى خادم القصر وقال : انه ليس هنا . قام فيجاي باجراء المكالمة بسيده الدي سافر واعلن ان يسجنو الرهية حتى يعود.
مر يوم
قلقت عائلة بيلا وقامو بابلاغ الشرطة عن اختفاء ابنتهم البكر .
في مدرسة بيلا كان جميع الطلاب يتحدتون عن بيلا .كان ادوارد مار حتى سمع احد الطلاب يقول لصديقه هل تعرف بيلا التي تسكن في الشارع 15 تفاجئ ادوارد وقال : اللعة كن اعرف ان دالك الحقير سيفعلها
ما علاقت لدوارد مع تلك r.v.m