انقادي

7.8K 342 18
                                    

حان وقت الحقيقة اي اليوم الرابع.يوم ياتي كران
وصل ادوارد ال قصر v.r.m .حيت وصل كران قبله بنصف الساعة كان يتكلم بيلا ويهددا بانه سيمتص دمها ويقتلها.
عند ادوارد دخل قصر انحنى له جميع الخدم وصل الى الغرفة التي كانت فيها بيلا كدلك الحرس الدين يمسكون بيلا انحنوا
اندهشت بيلا قائلة : ادوارد انقدني .تفاجاتم كيف عرفت اسمه هه لقد سمعت اهد الخدم ناداه باسمه.
ضحك بالاسثهزاز قائل : لا ايتها الحسناء حئت لكي استمتع بمقتلك
بدات تبكي حيت امتلات عيناها بدموع وتعابير وجهها تبدو حزينة
قاطعهم كران قاءلا : اهلا يا اخي الصغير .كانت بيلا تتحرك ضرب معصمها فسال منه الدم .بدات انيابه تتفتح وانقض عليها .اوقفه ادوارد : تمهل يا اخي اتركها لي
كران:حسنا لا بئس ولكن ساشاهد.
ادوارد : لا يا اخي تعلم انني لا احب ان يراني احد
كران :حسنا.خرج كران بخطاه اقفل الباب و دهب نحو المطبخ ويتمتم ببعض الكلمات : تبا لك يا ادوارد اني اكرهك ولكن يجب علي تعامل بلطف كي يسقط في شباكي .خيط الطاولة بعنف
عند ادوارد انقد علي بيلا اغمضت كلتا عيناها لم يحدت شيئ تم فتحت عين واحد لمت انه قريب جدا منها طلب من الحراس المغادرة انحنو ا له تم غادرو دفعها حتى سقطت على الارض وقال: ايتها البلهاء الم اقل لكي لا تتدخلي فيما لا يعنيك اشتم رائحة دمها الشهية حتى برزت انيابه وانقض عليها تم غرز انيابه في عنقها .كان يمتص دمها بشرار وهي تتالم حتى فقدت الوعي حملها وبدا يتمتم : تبا كيف لا اتحكم بشهواتي خرج من الغرفة اوقفه صوت كران : الى اين؟

ادوارد: ما دخلك .و خرج مسرعا متجها نحو بيت كبير دخله و دهب ال غرفته انزل بيلا على سريره واسرع مبتعدا نحو نافدة يتامل الجو بعد نصف ساعة ،استفاقت بيلا اتجهت نادريها نحوه تمتمت بصوت يرتجف : انت مص ا ص د م م ا ءش استدار وقال :نعم بصوت حاد
بدات ترتجف اقترب منها ورتب على راسها وابتسامة الاستهزاء تعلي وجهه : وقال حدرتك لكن لم تكترتي لكلامي على اي صتضلين هنا حتى يخف الهجوم لوحت براسه بموافقة مر اسبوع بدات بيلا تكن ل ادوارد بعض المشاعر
اتجه ادوارد نحو الباب تم استدارة قائلا : لا تتحركي حتى أعود ثم أنت لا يأتي من ورائك سوى المشاكل
( اتسعت بؤرتي عينيها انتابها شعور بحزن .)
عند كران لمدا يعاملني دالك هجين بقصوة تبا حين يسقط في مصيدتي سالقنه درسا لن ينساه ولكن ما علاقته بتلك 🙅(الفصعونة )

حياتي مع مصاصي دماءWhere stories live. Discover now