حسناً والان انا حقاً متحمممممسة لردات فعلكم بعد هذا الفصل
ملاحظة بسيطة مهمة :- هذا الفصل سيكون عودة للماضي (flash back)
لذا لا تستغربوا من الاحداث المشوشة
______________________________________" جونغ كوك -اه " صرخا باسمه في آن واحد بينما الاخر ابتسم بسعادة صارخاً
" تاي هيونغ , جيمين هيونغ !! " كادت الابتسامة تشق وجهه لولا إختفاء الباقون
" لكن .. أين الباقون هيونغ ؟ " سأل القصير ذا الشعر البرتقالي الجذاب ليرد عليه الاخر بابتسامة
" لا تقلق سيأتون بعد قليل "
" حسنا .. والان اين اتفقتم ان نذهب اليوم ؟ " تساءل الصغير ليرد عليه الاخر مفكراً
" ممممم , لا اعلم انا ايضاً عندما يأتون الهيونغ سنسألهم "
" اراسو "
" يااا أنتما الإثنان هل انا عامودٌ هنا ؟! ألا ترياني ؟ " صرخ الطويل ذو الشعر البني غاضباً بينما كان يرمق المتحدثَين الذَين نسيا أمر وجود شخصٍ ثالثٍ بينهما بضنّه
" هيونغ لمَ تصرخ لقد سألت جيمين هيونغ سؤالين فقط ولم تمضِ دقيقة على وقوفك هنا " رد عليه ذو الشعر الاسود الفحمي بعد ان فزع من صراخ الاخر المفاجئ
-
" يا يا لقد مللت هنا كم مضى على وقوفنا ؟ "
" ربع ساعة " رد عليه الطويل بني الشعر بهدوء
" اشششش هذا كثير علي لقد تأخروا " تذمر الاخر مجدداً
" ياااا هل تأخرنا ؟!! " صوت صراخه أعاد البسمة على وجه الثلاثي المرح الواقفون كالعواميد ينتظرون
" اششش هيونغ لمَ تأخرتم هكذا ؟ " تذمر القصير ليرد عليه الاخر ذا الشعر الياقوتي اللامع بابتسامة السكر خاصته
" ايقو جيمين اصبح عجوزاً بسرعة , اسف ايها الدونغ سينغ "
" شوقا هيونغ لقد اشتقت إليكم كثيراً " إحتضن ذاك الصغير الهيونغ المفضل له
شوقا :" وانا ايضاً ايها الشقي "
..." ياااه تيباك الماكنيز قد كبروا كثيراً "
" ماذا اذاً هل تريد ان ينتظروا اذناً منك ليفعلوا ؟! " رد عليه ذو الاكتاف العريضة بسخرية ليرد الاخر
" اششش هيونغ نون تشومال ( انت حقاً ... ) "
" يا إحترم الهيونغ "
شوقا : " توقفا ايها الجدّان دعونا نذهب "
تايهيونغ " لحظة .. جيهوب هيونغ جين هيونغ شوقا هيونغ هل تروني ؟ " وقف امام ثلاثتهم ليتأكد بأنه ليس وهماً وانهم يرونه حقاً
أنت تقرأ
لماذا تغيرت فجأة !؟
Teen Fictionمُشَاكِل الدُّنيَا حلَّتْ فَوْق كَاهِليْنَا أَلنْ نَلتَقِي بِيوْمٍ تَبْتسِمُ فِيهِ حَياتُنَا بِوجهَيْنَا؟ | جِيُونْ جُونْغْ كُوكْ | كِيمْ نَايُونْ مُكتَمِلة لا تحكم على الكتاب من عنوانه كما لا تحكم على الرواية من اولى فصولها