CH N°16: crazy in love or just crazy?

36.3K 1.7K 200
                                    


Vote and comments : حق مستجاب هذا سمعتو 😂 حق من حقووقي فهمتو ! 😻😽😽😽

💮Enjoy🌺

*************

عندما إنتهت قبلتنا سمعت بلاكي يطلق نفسا عميقا و ابعد يده من حولي انا في الجهة الاخرى كنت عاجزة عن التنفس او الحركة لثواني هو لم يكن متأثرا و إستدار و بدأ يبتعد حينها بدأ جسدي يعتدل و حاربت لأتنفس كجددا

ثم صدمت بواقع انه قبلني .قبلني بتلك الطريقة ثم تظاهر بأن شيئا لم يحدث فقد إستدار و غادر تاركا إياي في مخزن الكتب. هو من أخذ الخطوة الأولى ثم إستدار و ذهب و تركني غارقة في حيرتي بشأن ما حدث الأن و أنا لم يعجبني ذلك... مطلقا

"ذلك الح- الحمار" (دقيقة صمت هون بليز😂😂) انا لعنة اسمه في رأسي و بدأت بالفعل اتخيل نفسي اقوم بغرس سكين في دمية الوودو خاصته مما جعل شفتاي ترتفع في ابتسامة شريرة

الكثير سيحدث و هو سيدفعني للجنون قبل ان يبدأ ذلك حتى

هو لن يهرب بفعلته. انا سأكتشف ماذا اراد ان يثبت عندما قبلني .لن ادعه يهرب هذه المرة

غير ان ذلك لا يجب ان يحدث هنا .انا احتاج ان نكون وحدنا لحلّ الامور حتى لو كان ذلك اخر شيء افعله

بقية اليوم كان عاديا. هو قضى اليوم بطوله مع كريس و لم ينظر لي ابدا في حين كنت اعمل كالمعتاد و لم ابعد عيناي عنه .كما قلت قبلا لن اتركه يهرب من غير تفسير منطقي

بطريقة ما اظن انه يعلم انني أراقبه و انني اريد أجوبة لانه كان يبتسم عند قرأته الكتاب الذي بين يديه. لكنني قرأت ذلك الكتاب قبلا لذلك سيتطلب الامر اكثر من ذلك لخداعي. لم يكن اي شيء مضحك في كتاب "مقبرة الكلاب" حسنا على الاقل ليس بعدد المرات التي ابتسم بها . هي لا تتطلب الابتسام الواسعة. كان ذلك يحدث عندما احدق به طويلا

بعد أربع ساعات .بعد إنهائه لذلك الكتاب و كريس كان نائما بسلام في حضنه. هو قرر انه وقت الذهاب فقام بحمله بين يديه و توجه نحوي .انا قذمت شفني و قمت بتركيز ذاتي فهذا ليس وقت التراجع

"انا سأغادر الان. كايلي" هو قال و انا كنت بالكاد اسيطر على نفسي لكي لا اقفز في حضنه. انتي سيئة كايلي

"اه. حسنا..." حقا ؟ هذا كل ما استطيع قوله في هذه اللحظة؟ انا كدت أهنئ نفي على غبائي. "اين ستبقى؟" انا سألت في أمل انه لم يلاحظ إرتباكِ

"انا لا اعلم حقا. لكنني سأبحث عن فندق ما. اعرف واحد او اثنان بالجوار" هو قال و انا اومأت .انا حقا لا اعلم ماذا حصل لجسدي لان الكلمات التي قلتها بعد ذلك كانت صادمة حتى لي

"لماذا لا تبقى في منزلي؟" عيناي توسعت لمعرفتي ماذا اقترحت توًا. هو لاحظ ذلك و ابتسم بخبث قبل ان ينحني بإتجاهي و حذرا لطريقة حمله لكريس

The Billionaire Ex-wife Book2Where stories live. Discover now