Part 12"Let me go! "

3.8K 214 253
                                    

#Writer's P.O.V:

استيقظت فرح علي صوت نيرة و اهتزاز سريرها

فتحت عينها ببطئ و قالت " ماذا تريدين نيرة!؟"
قالت نيرة بصوت عالٍ " انها تمطر ثلجاً هياا لي نلعب بالأسفل هياا!! "
قالت فرح بخنق " لا اعرف كيف انتِ بالعشرين من عمرك!!  من الواضح ان عقلك لم ينموا مع جسدك! "
نظرت نيرة لها و هي ترفع حاجبها لها و قالت " اذا لم تريدي المجئ فا انتِ الخاسرة ! إن واليها و صفا و زين في الأسفل و زين طلب مني ان اوقظك لتلعبي معنا و بعد ذلك سوف يأتي ليام و نذهب الي سوق التجاري لنشرتي الساري للحنة و الفساتين للزفاف و بعض الأشياء لي دنيا! "
نهضت فرح و الأبتسامة شقت وجهها ثم قالت " هل حقاً زين هو من طلب منكِ انت توقظيني ؟" 
نظرت لها نيرة بخبث " لم تسمعين غير هذه الجمله يا فتاه!! "
ضحكت فرح و اخذت الوسادة و ضربتها بها ثم ذهبت الي الحمام و توضأت و تذكرت انها صلاة الفجر و نامت بعد ذلك ثم اخذت تبحث عن لبس ملائم للعب بالثلج حتي أخترات ملابسها الرياضية التي تحبها 👇و ارتدت جاكيت اسود عليه 

فتحت عينها ببطئ و قالت " ماذا تريدين نيرة!؟" قالت نيرة بصوت عالٍ " انها تمطر ثلجاً هياا لي نلعب بالأسفل هياا!! " قالت فرح بخنق " لا اعرف كيف انتِ بالعشرين من عمرك!!  من الواضح ان عقلك لم ينموا مع جسدك! " نظرت نيرة لها و هي ترفع حاجبها لها و قالت "...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


هبطت فرح الي الأسفل و قبلة يد أمها و والدها و أخذت كوب الشاي الذي كان يشرب منه ابيها و شربته و هي تضحك

تذكرت عندما كانت صغيرة كانت تأخذ منه كوب الشاي و هو كان يضحك و يجري ورائها

تركت الكوب ثم هرولت الي الباب و فتحته و التقت كره من الثلج في وجهها

اغمضت عينيها في عصبيه و هي تسمع اصوات ضحكهم و صوت ضحكته المميزة الذي يدخل اذنها كـ موسيقي تطربه

أزالت الثلج من علي وجهها و نظرت إليهم جميعاً و نظرت الي زين الذي كان يقف امامها ولكن بعيد بعض الأمتار ثم قالت " من ألقاها بوجهي ؟؟"

وليها و صفا و نيرة اشاروا علي زين و زين يقف و بنظر نظرة تفاخر ثم قال " لا أحد يستطيع فعلها لانني مبدع و خبير بهذه اللعبة! "

قالت فرح و هي تجمع بعض من الثلج بيديها " هل انت متأكد مما تقوله زين ؟؟"

اخذت الكرة ثم القتها بوجهه و زين ليصاب زين بالصدمة من الثلج الذي علي وجهه

ازال الثلج بعصبية ثم قال " هل تريدي اللعب يا صغير!!  حسناً انتِ من طلبتي! "

قالت فرح بتحدي " انا لست طفلة انا فتاه ذات الثلاث و العشرون سنة "

THE MALIK'S NEIGHBOUR ! |Z.M| ||BOOK ONE ||Where stories live. Discover now