#Zayn p.o.v :
ظللت انتظرها فترة حتي رايتها تنزل ببطئ مرتدية
ماكانت ترتديه باﻷمس لكني لم الاحظ امس كم هي مثيرة
به
و ذلك الكعب العالي الذي ترتديه يطفي علي منظرها
و طريقة مشيها لمسة انثوية ليجعلها مثيرة بحق ابتلعت ريقي من رؤيتها تخجل مني و تدير وجهها
قلت بتوتر: حسنا أين تسكنين ؟
كارا : أنا اسكن في *********
يالهي انه عنوان بيت نايل صديقي
قلت لها : انه عنوان صديقي نايل هوران اذ كنت تعرفينه
كارا (بدهشة): نايل صديقك يا الهي !
قلت لها : ما تلك الصدفة ! أعتقد اننا سوف نتقابل مرة أخري أو مرات ؟!
قلتها و أنا اشعر بالفرحة بداخلي لا اعلم لما و لكن فقط
سعيد و كان هذا واضحا جعلها تتوتر و تقلب نظرها
كارا : الن نذهب ؟!
قالتها و هي متوترة
#narrator :
اتجه زين نحو الباب و فتحه لتخرج هي أولا و من ثم يخرج هو من المنزل اتجها نحو الجراج
بعدها حرك محرك السيارة ليوصلها لمنزلها ظل الصمت سيد المكان حتي
زين : كم عمرك ؟
كارا : 19 عاما الا شهرين
زين : هل انتهيتي من اختبارات الثانوية للتو ؟
كارا : نعم ، كانت لعينة ملعونة بحق الجحيم الملعون !
زين : أنتي فتاة لا يجب عليك ان تلعني كل تلك اللعنات في جملة
قالها و هو يقهقه
كارا : حسنا أمي (قالتها و هي تكتف يداها امام صدرها تصطنع الغضب )
قهقه زين مرة أخري و ابتسم بعدها ابتسامة جانبية جعلته يبدو مثيرا مما جعل كارا تحدق به لمدة
زين : اانا جميل لتلك الدرجة ؟!
كارا : مغفل لعين
و قد أدارت وجهها الي الجهة اﻷخري خجلا
ظل الصمت يعم المكان حتي وصلوا الي المكان المنشود
شرعت كارا بالنزول حتي اوقفها صوته
زين : هل لي بشرب القهوة عندك ؟
قالها و هو يحك رقبته من الخلف
كارا : اكيد. تفضل
عندما دخل زين منزلها اخذ يمسحه بعينيه فهذه عادته عندما يدخل أي مكان جديد
كارا : اذا كم عمرك زين ؟
(قالتها و هي ترفع قدما و تخلع منها حذائها ذو الكعب العالي و الاخري علي الأرض )
ČTEŠ
Utopia ..يوتوبيا
Romanceهذه القصة مقتبسة من أحداث واقعية "كارا فرنسوا انت الأن تمتلكين الحق في التصرف في املاك والدك و التي تشمل...." "أنت لا شئ ....اتفهم ذلك أنت احقر شخص رايته بالوجود .....أنا اكرهك زين لعين ملعون لعنة معاك اللعين " "كارا ..... أنا لا احبك ...أنا اعشقك...
