10- تلك اللعنه

65 13 8
                                    

Hello 💜
يارب البارت يعجبكوا..
اسفه لو في غلط في الاملاء 💜
Enjoy ❤
الصوره صورت كاميليا في الحفله
---------------------------------------------------------------
# زين

يالاهي
" سيلين " قلت بضعف عليها

" زين ساعدني ارجوك " قالت بضعف و هي تنظر لي
كانت ملقاه علي الارض تمسك معدتها و تستفرغ ما بداخلها
اخذتها للمرحاض
غسلت لها وجهها و فمها و انا احملها ثم وضعتها في السرير

وضعت يدي علي جبهتها يا الاهي حرارتها مرتفعه للغايه 

ذهبت سريعا جلبت مسكن لها و منشفه و مياه بارده

" لماذا اتيت زين..  عد لها " قالت بضعف اكيد تقصد كاميليا

" انا لم اكن لها من الاصل هي التي فعلت لي ذلك بدون ارادتي " همست في اذنها كنت حقا اتكلم بصدق

" اذهب زيي.." وضعت ابهامي علي شفتاها لكي تتوقف عن الكلام
كم شفتاها ناعمتان

" استريحي و سنتحدث لاحقا " قلت لها

اغمضت عيناها في تعب بدائت انا في عمل الكمادات لها طول الليلا و اعطيتها الدواء قبلتها هلي جبهتها 

جلست علي كرسي بجانب السرير

اتابعها حتي انخفضت حرارتها
ارحت راسي للخلف و بعدها لم اشعر بشئ

# سيلين

لستيقظت في الصباح لاشعر بشئ ثقيل علي جبهتي
وضعت يدي علي جبهتي انها كمادات ما هذا
نظرت جانبي وجدت زين جالس علي الكرسي او بمعني اصح نائم ماذا يفعل هنا
يبدوا عليه الارهاق

حاولت الجلوس لكن كان الامر مؤلم

" اااه" تاوهت

" سيلين انت بخير " انتفض زين من نومه

" انا بخير " قلت و انا احاول الوقوف

" لا..  لا استريحي..  لا تتحركي " قال و هو يمسك معصمي لكي يجعلني استريح

" زين..  ارجوك توقف " قلت لقد الم يدي بالفعل حاولت ان افلت يدي منه

" سيلين انت لا تفهمي ما حدث... " قال ببرود
تذكرت ما حدث البارحه فشعرت بالغضب

" لا افهم ماذا زين..  لا افهم اني رائيتك تقبل كاميليا..  انك تتلاعب بي..  لا افهم ان خططتكما هي ان تحرجاني امام الجامعه كلها...  لا افهم ماذا زين قل لي... " صحت به بغضب  و شعرت بدوار قليلا ابتعدت عنه ذاهبه للمرحاض

" لا تفهمي اني كنت مجبر هي التي قبلتني لقد ابعدتها عني اقسم لكي..  و ما فعلته لكي لم اكن اعلم بامره ... اقسم لكي اني لم اكن انوي علي اي شئ..  هي مثل اللعنه تلتصق بي...  و انا و اللعنه لا اريدها...  حتي ابي يجبرني عليها لانها من عائله ثريه...  انا اكرهها لا اريدها...  انا لا احبها من الاساس انا احب احد اخر اتعلمين من سيلين.؟؟. " قال و كانت عروقه بارذه من الغضب

on the shoreWhere stories live. Discover now