# سيلين
يالاهي
" ماذا كان زين يفعل عندك " قالت كاميليا و هي تدفعني و تدخل المنزل" و ما شانك انت.... اخرجي من منزلي حالا " قالت بصوت اشبه بالصراخ ساضرب تلك الفتاه
" و ان لم اخرج " قالت و هي تقف امامي لتستفزني
" حسنا اذا.. لما لا نكلم الشرطه.. ما رائيك.. ستكون صورتك بملابس السجن جميله " قلت لها باستفزاز
" عامتا يا جميله فلتعلمي ان زين لي فقط " قالت بغرور
" و لتعلمي انت ان انا و زين علي علاقه و نحن نحب بعضنا و لن تفرق باعوضه مثلك بيننا " قلت بفخر لكن كيف قلت ذلك الكلام هل اغير عليه
" ماذا تقولي يا حمقاء ... زين لي انا... " صرخت بي و صفعتي لم استتطيع المقاومه فذلك الدواء خدرني وقعت علي الارض و بدائت قطرات الدموع تخرج من عيني و اشعر بالصداع و معدتي تولمني
" ليس بعد الان " قلت لها و انا احاول الوقوف و بالفعل وقفت لم يكن في قوه لكي اصفعها
" هاي انت... " سمعت صوت تايلور عند الباب
" لحسن حظك اتت صديقتك.. ان لم تاتي لكنت متي و ستنصفي حسابنا لاحقا " قال بغرور و ذهبت
مشت من جانب تايلور و هي تنظر لها بقرفذهبت اللعنه و ارتميت علي الكنبه ياالاهي انا مرهقه
" ماذا كانت تفعل تلك هنا " قالت تايلور كنت امسح الدموع التي خرجت" ساخبرك لاحقا.. لكن علي ان استريح الان.. " قلت بتعب و انا اعتدل بجسدي لانام
" اين ذلك الزين... لما لم يعتني بك " قالت
" تاي قلت لكي اني متعبه.. ان اردتي ان تحدثيه خذي الهاتف رقمه مسجل لدي باسم الاحمق " قلت و انا اعطيها الهاتف اخذته مني و نمت بعدها بتعب
# تايلور
ساتصل بالاحمق من هاتفي كيف يتركها و هي مريضه
# المكالمه
"مرحبا هذا هاري ستايلز.. صديق زين مالك و زين الان نائم هل تريد ان اترك له رساله " قال الغبي عبر الهاتف" انظر هاري انها تايلور و اخبر صديقك النائم ان يكلمني حين يستيقظ " قلت
" اوه اهلا تايلور.. كيف هي اخبارك ؟ " قال
" انا بخير لكن صديقتي التي من المفترض ان تكون تحت رعايه صديقك لست بخير.. قل له ان يبعد تلك الكاميليا عنها فقد اتت اليوم لها في المنزل و صفعتها و هي مريضه و لم يكن احد معها " قلت بصوت اشبه بصراخ
" يا احمق اعطني هاتفي " قال زين عبر الهاتف
" اهلا تايلور... هل هناك شئ بسيلين .. اسف ان كان الاحمق كذب عليكي دائما يفعلها " قال عبر الهاتف
![](https://img.wattpad.com/cover/38248962-288-k491868.jpg)