11 - تبا

70 11 9
                                    

# سيلين

يالاهي
" ماذا كان زين يفعل عندك " قالت كاميليا و هي تدفعني و تدخل المنزل

" و ما شانك انت....  اخرجي من منزلي حالا " قالت بصوت اشبه بالصراخ ساضرب تلك الفتاه

" و ان لم اخرج " قالت و هي تقف امامي لتستفزني

" حسنا اذا..  لما لا نكلم الشرطه..  ما رائيك..  ستكون صورتك بملابس السجن جميله " قلت لها باستفزاز

" عامتا يا جميله فلتعلمي ان زين لي فقط " قالت بغرور

" و لتعلمي انت ان انا و زين علي علاقه و نحن نحب بعضنا و لن تفرق باعوضه مثلك بيننا " قلت بفخر لكن كيف قلت ذلك الكلام هل اغير عليه

" ماذا تقولي يا حمقاء ... زين لي انا...  " صرخت بي و صفعتي لم استتطيع المقاومه فذلك الدواء خدرني وقعت علي الارض  و بدائت قطرات الدموع تخرج من عيني و اشعر بالصداع و معدتي تولمني

" ليس بعد الان " قلت لها و انا احاول الوقوف و بالفعل وقفت لم يكن في قوه لكي اصفعها

" هاي انت...  " سمعت صوت تايلور عند الباب

" لحسن حظك اتت صديقتك..  ان لم تاتي لكنت متي و ستنصفي حسابنا لاحقا " قال بغرور و ذهبت
مشت من جانب تايلور و هي تنظر لها بقرف

ذهبت اللعنه و ارتميت علي الكنبه ياالاهي انا مرهقه
" ماذا كانت تفعل تلك هنا " قالت تايلور كنت امسح الدموع التي خرجت

" ساخبرك لاحقا..  لكن علي ان استريح الان..  " قلت بتعب و انا اعتدل بجسدي لانام

" اين ذلك الزين...  لما لم يعتني بك " قالت

" تاي قلت لكي اني متعبه..  ان اردتي ان تحدثيه خذي الهاتف رقمه مسجل لدي باسم الاحمق " قلت و انا اعطيها الهاتف اخذته مني و نمت بعدها بتعب

# تايلور

ساتصل بالاحمق من هاتفي كيف يتركها و هي مريضه

# المكالمه
"مرحبا هذا هاري ستايلز..  صديق زين مالك و زين الان نائم هل تريد ان اترك له رساله " قال الغبي عبر الهاتف

" انظر هاري انها تايلور و اخبر صديقك النائم ان يكلمني حين يستيقظ " قلت

" اوه اهلا تايلور..  كيف هي اخبارك ؟ " قال

" انا بخير لكن صديقتي التي من المفترض ان تكون تحت رعايه صديقك لست بخير..  قل له ان يبعد تلك الكاميليا عنها فقد اتت اليوم لها في المنزل و صفعتها و هي مريضه و لم يكن احد معها " قلت بصوت اشبه بصراخ

" يا احمق اعطني هاتفي " قال زين عبر الهاتف

" اهلا تايلور...  هل هناك شئ بسيلين .. اسف ان كان الاحمق كذب عليكي دائما يفعلها " قال عبر الهاتف

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Aug 12, 2017 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

on the shoreWhere stories live. Discover now