-أهلًا يا صديق.-أهلًا بك !
-ما الذي تفعله في هذا الوقت عادة؟
-و لمَ السؤال :)؟
-امممم ، أردت سؤالك عن حال والديك ، أريد الإطمئنان ، أسف إن أزعجك الموضوع ، فالنغير الحديث إن أردت ، لا أحبذ إزعاجك.
-لا ، على العكس تمامًا ، من الجيد إنك سألت ، حقيقة لقد تصالحا و عاد كل شيء كما كان، بل تحول الحال للأحسن ، أتعلم بأن تلك الكلمات القصيرة التي حدثتني بها هي التي أجرت هذا التغيير ! لقد اصابتني الجرأة من حيث لا أعلم ، و فجأة -بوم- إنفجرت القنبلة و صار كل شيء على نحوٍ جيد ، أشكرك على ما قلت لي آنذاك ، شكرًا جزيلًا.
-العفو يا صاح ، من الجيد إنني كنت دافعًا جيدًا ؛).
-هل هناك أمر ما كدت أن تخبرني عنه؟
-وداعًا.
-ها لقد عدنا :)؟
-حسنًا ، وداعًا :).
-هه :).
YOU ARE READING
Just someone | مجرد شخص
Teen Fiction" -أهلًا -أهلا ؟!! -أنا مجرد شخص رأى حسابك عندما كان يبحث بعشوائية، فهل يمكنني الحديث معك؟ -و لما انا بالذات ؛) -ربما لأنك مجهول ؟ -حسنًا، لا بأس ؛ في الحقيقة أحببت كوني مجهول الهوية ." All Rights Reserved © by Bashair18