تعريف الشخصيات

416 34 48
                                    

"هانا "

ذات شخصية هادئة ، تحب اللعب و المرح ، لطيفة و حنونة ، تهتم لِمشاعر الآخرين
ذات جسد مثير وعيون خضراء واسعة  و رموش كثيفة و شعر طويل يصل إلى نصف فخذيها
مع إبتسامة مشرقة ترتسم كُل ما وقفت أمام أحد.

"سوزي"

هي من أكثر الفتيات شهرةٍ في جامعتها ، تمتلك جسد نحيف و طويل عيون زرقاء واسعة و رموش متوسطة الحجم مع وجود وجنتان منتفختان و في منتصفهما توجد غمازة عميقة بعمق البحر و السماء
تبتسم دائماٌ لأظهارها ، تعتقد أن حفرة غمازتها أن أبتسمت تهدم سقف الجمال.

"كاثرين "

بحكمتها العالية وحبها لِلقرأة جعلتها تحتل المركز الأول بدراستها و حوزها على لقب " دودة الكتب "
عيونها صغير  و سوداء ذات رموش طويلة و سوداء أيضاً ، جمالها فاق حدود الجمال و تعدى حدود النقاء و وصل إلى حدهُ الأقصى ، نالت أفضل جائزة في جمعتها بسبب  حسن نيتها و صفاء قلبها.

"يوري "

أصغرهن و أكبرهن في عقلها ، تمتاز بأنها باردة كالثلج و أن كان الثلج شخصاً لتنازل عن منصبهُ لها،
ذات عيون جليدية زرقاء و واسعة ، ذات رموش عادي ، فم صغير منتفخ و جنتين عرضتين و منتفختين ، تتوسط وجنتها اليمنى غمازة خفيفة.

"شيومين "

في دورهِ الذي أخذ كأس البطولةِ في مسابقة البرود ، يحب الهدوء منعزل جداً
طولهُ مناسب جداً لِكل أمرأة ، و كذلك جسده النحيف و عضلات بطنهِ المثيرة جعلتْ منهُ مغروراً لِحد الجنون.

"كريس "

كونهِ رجل من الطبقة المخملية الراقية ، جعل منهُ اللعوب الأول في جامعتهُ ، كما و أنهُ يمتاز بصفة البرود و التعجرف ، و يمتلك روحاً رياضية في كل شيء ، محباً لِلمغامرة ، يعشق الأكشن و الغموض.

"تاو "

هذا الشاب البارد ، شديد الريبة و الغرابة ، يعتبر من أغنى أغنياء كوريا ، شديد الفطنة و الذكاء ، و كذلك الحذر ، يكره والدته ، و الده ، في الواقت لا يراه إلا مرتين في السنة ، فهو كثير السفر و الأنشغال ، هو الوحيد لوالديه ، لذا يعتبر شديد العزلة ، دائماً ما يبقى وحده ، أكثر ما يكرهه هو الأختلاط بأفراد المجتمعات المخملية.

"كيونغسو"

كيونغسو من أسرة متوسطة الحال ، كان و لا يزال حلمه صناعة الأفلام و أخراجها ، معظم وقته يذهب للسينما تماماً كما هو حاله الآن ، يجلس و يشاهد  أحد الأفلام الهوليودية ، الذي يطمح للصول أليها يوماً ما ، مبتعداً عنه وقد  يجمعه مع الكتب للدراسة ، و مع ذلك يبقى مستواه ليس بالسيء ، فقط لو أخطأ و أمسك كتاب و لو لِمرة.

"بيكهيون"

بيكهيون من أسرة راقية ، حلمهُ أن يلاقي فتاة جميلة و جذابة تسرق عيناه كلها ، و كذلك جسده
والديه يطمحان لِحصول أبنهما على علامات جيدة ، وهو لا يأبى لِذلك ، كل ما يهمهُ هو كيف سيقنع فتاة لطيفة أن تقع بحبه ،  هو الوحيد لِعائلتهُ لِذا من الصعب التعامل مع شخص مدلل مثله ، يخشى الأماكن المظلمة و المغلقة ، و يكره ما يسمى القدر.

............

الحياة التي نراها في الافلام السينمائية ليس حقيقية .. في الواقع ، لا يقضي الناس أوقاتهم في الاجازات و اللعب و ارتياد النوادي ، بل عليهم الذهاب الى العمل و الأجتهاد في طرق كسب العيش
لكن!
أبطالنا هنا سيتحدثون عن كيفية اللعب خطيرة و مدمرة لِحياتهم ، كذلك الحال لكم ، لا تشتروا أي لعبةٍ كانت ، فمعضمها خطيرة و مدمرة لِحياتكم
و أهمها الدمى التي قد يتلبسها الجن و هذا الجن خطرٌ جداً ، فمعضمكم يغرز الدبوس فيها و هذا خطأ ، لأنكم ستأذونها ، نعم ستأذون الجن و لِربما ستعود لكم و تنتقم منكم أشد الأنتقام ، فلِمَ قد تشترونها و تضيعون نقودكم على شيء لا معنى له بالأساس.
حتى الصور التي قد تكون معلقة في جدران بيوتكم ، لِمَ لا تجربون رميها أو حرقها أو تدميرها ؟ لأنكم لو تعرفون من يسكن بها لتركتم البيت من أصله.

معظمكم يجد أن الأمر سخيف  و تضحك عليه الآن ، لكن ماذا أن كان هناك شبح بجانبك يقرأ ما تقرأه و يضحك معك ؟ ماذا ستفعل
الجن هم مخلوقات لا نراها لكنها ترانا و تفهم ما نفعله تماماً و تضحك على تصرفاتك ، هذا أذا لم تقم بمصادقتك و التلاعب بك ؟
الجن تتراقص على ألحان الأغنية التي تسمعها الآن ، و ترقص عليها أنت ، هي تمسك بيديك و ترقص معك و بكل سلاسة

الجن لهم وجود بيننا لكن ربنا عز وجل منع عنا رؤيتهم بفضل الحاجز الذي بيننا الذي يجعلنا لا نرى أي مخلوقاً منهم و الحمدُ لله على كل حال.

"أنتهى "

" بتمنى عجبكم التقرير المبسط "

لقد أعدتُ نشر الرواية بسرد جديد و كلمات جديدة و لكن بنفس المفهوم "

"البارت الأول بعد التعديل سأنشره "

دمتم سالمين أعزائي "


لعبة الموت "قيد التعديل " Tempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang