part:1

580 10 2
                                    

❤قرآه ممتعه❤
..
..
.
دخل ذلك الفندق بخطواطة الواثقه ومشيته الرجوله وعطره الذي يجعل من كل فتاه تستنشقه تفقد وعيهت ذلك المفزع الذي لا يقهر ابداً الجميع يريدة ولكن ثمنه لا يكفي ليدفعو له لذلك ليس اي شخص يستآجرة
الموظف:اوه سيد شوقا غرفتك المعتادة!
شوقا:اجل
اعطاه الموظف تلك العمله الذهبيه التي علي شكل مفتاح .....
توجه لغرفته ورتب اغراضه في خزانته رغم ان هناك من يفعل ذلك ولكن هو لا يحب ان يلمس احد اغراض  سوي صذيقته سون الذي دئما ما ينسي نفسه معها فقط هي من يتجرآ ان يبتسم معها دق باب الغرفه  دخلت تلك الفتاه الجميله وركضت له ليستقبلها حضن الاخر ابتسمت سون
سون ابتسمت:ايقووو عزيزي شوقا لقد كبرت ايها الشقي!
شوقا ضحك:يااااه اصمتي هيا لدينا عمل!
سون بحماس:من سنقت.... وضع يداه علي فمها
شوقا بغضب: ايتها الحمقاء هل نسيت!
سون بحزن:اسفه
شوقا:هيا!
ثم حاوط يداه علي رقبتها وظل يدغدغها متوجهين لخارج ذلك الفندق متوجهين للحديقه التي سيقتلون بها ذلك الرجل!
جلست سون علي كرسي ترقب الاجواء حتي يصل ذلك الرجل الذي علي شوقا قتله كان الاخر يقف خلف الشجرة ويدخن احد سجائرة ذات المركة ولكن توقف عن التدخين للوهله بسبب صوت ضحكات تلك الفتاه التي جعلته يلتفت ويرها تعطي البالونات  لاطفال الحديقه وهي تبتسم خصلات شعرها تتطاير في الهواء فستنها الطويل ذات اللون السماوي وحذاء بالون الابيض وتحمل حقيبه ظهرها ذات اللون الابيض ايضاً يبدو انها طالبه ولكن لمح شوقا ذلك الرجل الذي عليه قتله يتوجه ويجلس علي احدي كراسي في تلك الحديقه ولكن ما جعله يتصنم في مكانه مثل مسمار يآبي الحركه توجهت تلك الفتاه بتجاه شوقا الذي تصنم في مكانة الاول مرة فتاه تفعل به ذلك تجعل دقات فؤاده تتعلثم وبشدة اصتدضم كتفه بكتفها لتنظر له وخصلات شعرها تتطاير مع نسمات الهواء الجميله وعيانها الواسعه ذات اللون الاخضر انحنت له انبرت بنبره رقيقه تخلخلت لفؤاد الاخر..
الفتاه:اسفه!
لم ينطق الاخر بكلمة غير انه تتبعها دون وعي منهت وعرف اين منزلها ناسياً من عليه ان يقتل ولكن تذكر بعد ان اتصلت سون به وانفاسها مطربه ومتقطعه ويبدو عليها التعب ...
ركض للحديقه ليجدها علي الارض متكورة وتنزف بشدة حزن علي صديقته التي يعتبرها شقيقته واكثر
شوقا:سس.  ....سون!
ولكن الاخري يبدو انها فقدت الوعي توجت بها للمنزلة بسرعه لانه لا يريد ان يحقق الشرطة معه وضعها علي سريرة ثم توجه واتصل بطبيب الخاص  بالقتله المستآجرين  وايضاً قناص مستآجر توجه لها واخرج تلك الرصاصة من خصرها وخرج لشوقا التي يتصبب عرقاً خائفاً عليها وبشدة هو السبب هو السبب في اصابتها
الطبيب:شوقا لا تخف هي بخير الان ولكن كيف حدث ذلك!
شوقا:لا اعلم!
الطبيب:دعها ترتاح قد تصيبها حمي لذا ابقي بجانبها
شوقا:حسناً
ثم توجه للهاتف واتصل بشخص ما..
ريووك:اوه شوقا كيف حالك!
شوقا ببردو:احتاج اجازة انا وسون!
ريووك بتعجب:لمااذ!
شوقا بصوت حاد:فقط اريدها!
ريووك:حسناً اسبوعان!
شوقا:لا شهر،
ريووك:حسناً حسناً !
ثم اغلق شوقا الهاتف  توجه ليتحمم ثم توجه وجلس بجانب سون وتحسس وجنتها ليجد بالفعل قد تملكتها الحمي اتي بصحن ماء بارد وقطعه قماش وظل يفعل لها الكمادات ولكن تكلمت سون اثناء نومها وكان يبدو عليها الحزن الشديد
سون:امي.... اميييي!!
شوقا:هششش اهدئي انا هنا اوبا هنا!
ولكن الاخري نائمه وتتصبب عرقاً حزن شوقا بشدة لاجلها ولكن لا يعرف السبب الذي جعله يمشي خلف تلك الفتاه  هو حتي يجهل ما فعلته به تلك الفتاه..

-في الصباح-

استيقظت سون لتجد شوقا نائم علي الكرسي بجانبها ابتسمت بتعب
سون بتعب تمتمت:حقاً عنيد!
شوقا ببرود:اجل اعلم!
سون بفزع:حقاً لم. يخطآو عندما لقبوك بالمفزع!
شوقا فتح عيناه:هل انتي بخير!
سون اومآت برآسها
شوقا:هيا انهضي لتتحمي ومن ثم نذهب لنتناول الطعام في الخارج!
سون:ولكني متعبه!
شوقا:لا لا!
ثم حملها ووضعها في المرحض واغلق عليها لتصرخ سون
سون بصراخ:شوقااااااااااا سآقتلك!
ابتسم الاخر عليها ثم ذهب للمتجر المجاول لمنزله واختار لها مثل الفستان الذي ترتدية تلك الفتاه في الامس ابتسم لتذكره اياها توجه لكي يدفع ليصدم ويقع الفستان من يده انها تلك الفتاه في الامس هل تعمل هنا توجهت الفتاه والتقطت الفستان في نفس الوقت فعل شوقا لتتلامس. اناملهم ليقشعر بدن كلا منهم نظرت الفتاه لشوقا بخجل
الفتاه بخجل:اسفه!
شوقا بتعلثم:لا لا لا !!
الفتاه:انه مثل فستاني ذوقك سيدي لطيف للغايه!
شوقا حك مؤخرة رآسة بخجل!
اكملت الفتاه
الفتاه:هل هو لحبيبتك!
شوقا نفي بتعلثم:لا لا ليس لدي حبيبه! صمت قليلاً
شوقا:انه لشقيقتي الصغيرة!
الفتاه:حسناً انه ب *****وون!
دفع شوقا وخرج هارباً منها ومن دقات قلبه التي تبدو كالخريطة
شوقا :اللعنه الللللللعنه قلبي! ثم اطلق تنهيدة طويله!
توجه للمنزل الذي لا يبعد كثيراً عن. ذلك. المتجر دخل ليصعق من ذلك المنظر...
شوقا بصدمة<<<<<<<
Stoooooooooooop

اتمني يعجبكم. اول بارت

المفزعWhere stories live. Discover now