part:2

368 13 7
                                    

❤قرآه ممتعه❤
.
.
.
..
صعق شوقا عندما فتح الباب ليجد سون بالمنشفه وترتشف من الحليب ..لاول مرة يراها هكذا كانت مثيره جدت خجل شوقا رآته سون لتبصق الحليب من فمها وتنظر له بصدمة ثم تركض للغرفه وهي تسبه ...
شوقا تمتم:لم اعلم انها مثيرة هكذا!
ثم توجه للاريكة وجلس حتي خرجت هي وعلامات الخجل تعلو وجهها
سون بخجل:ياااه كيف دخلت هكذا!
شوقا:اصمتي لماذا تردين قميصي اذهبي وبدليه لقد اشتريت لك فستان!
شعرت سون بالسعاده الشديده توجهت وامسكت بالفستان
سون بسعاده :وااااه انه جميل شكراً شوقا!
ثم توجهت ورتدته
سون ابتسمت:كيف ابدو!
شوقا بدون وعي:لا يليق بكي بل يليق بفتاتي!
ادرك نفسه لثواني لتصرخ الاخري
سن بصراخ:ماذاااااااااا
شوقا بانزعاج:يااااه احتاج اذني!
سون بصدمة:هل تواعد!
شوقا بتعلثم:لا لا انا فقط! ايشش لا اعلم
سون بصدمه:اين هي ما اسمها!
شوقا:لا اعلم!
سون:اذا  لنذهب لها!
شوقا بصدمة:لا لا. !
سون:ما بالك.ايها المفزع!
شوقا بخجل:لا اريد!
سون بصدمه:ياااه هل احمرت وجنتاك للتو ديباااااك!
شوقا:ياااه اصمتي،
سون:حسناً ولكني جائعه!
شوقا:لنذهب هيا!
ثم.توجهو لاحد المطاعم المجاورة دخل وجلسو
شوقا:ماذا تريدين!
سون:امممم مثلك
شوقا:اذاً سمك"
سون:في الصباح هكذا!
شوقا بانزعاج:هل تريدين ام لا
سون:حسناً حسناً!
ثم طلبوا الطعام ليصعق شوقا ان من تقدم له الطعام تلك الفتاة حاول جاهداً ان بخفي وجهه ولكن لم يستطع
الفتاه ابتسمت:انت مجدداً!
سون بتعجب:هل تعرفها
شوقا:اوه اهلاً!
ابتسمت الفتاه ليتعلثم شوقا في حركاته وينثر المياه عليه
الفتاه بصدمة:هل انت بخير!
ثم بدآت تمسح. ثيابه ليشتعل الاخر حرارة
سون فهمت كل شئ ونظرت له بخبث
الفتاه:اسفه تمتعو بالطعام!
ثم.أنحنت وتوجهت للداخل
شوقا تمتم:كم عمل تعمل تلك الفتاه! ايشش
سون بخبث:يبدو انها هي!
شوقا:اصمتي،
سون ابتسمت بخبث:لقد ارتُ ان اصور تلك اللحظة لاجعل العالم يري ان شوقا يخجل وتحمر وجنتاه اووووه كم الامر مسلي!
شوقا بغضب:ياااه ياااه تناولي طعامك واصمتي!
استرق شوقا النظر لها وهي تعمل لتقهقه سون عليه انتو من الطعام عائدين للمنزل جعل شوقا سون تنام ثم ذهب للمطعم ينتظر خروج الفتاه ظل يقف يدخن السجائر حتي رآها تخرج كان يمشي خلفها في صمت حتي حاوطها اربع شبان ثميلون لتصرخ الفتاه مستنجدة ولكن تلاقي للشبان لكمات من حيث لا يدرون
الشاب 1:اركضووو انه المفزع!
ثم هرولو جميعاً نظرت الفتاه لتجدة شوقا
الفتاه انحنت وهي تبكي:شكراً لك!
شوقا:لا تبكي هل انتي بخير!
اومآت الفتاه
شوقا:سآوصلك لمنزلك!
الفتاه:لا  شكراً سآذهب للمشفي!
شوقا بتعجب:لماذا هل تآذيتي!
الفتاه:ذلك منذ زمن*ثم انزلت رآسها* انا لدي سلطان الرئه!
تراج شوقا بعض الخطواط للخلف وهو مصدوم للغايه للحظة وضع يداه علي قلبه ليعاتبة لماذا احب فتاه مريضه لا يعلم هل ستكون لها فرصة للحياه ام لا
الفتاه مدت يداها
الفتاه:ادعي ارورا وانت؟
شوقا صافحها وهو يرتعد
شوقا:ادعي شوقا!
ارورا:اذا  شكراً لك؟
التفت الاخر ليذهب دون ان تذهب هي وتخونة دموعه فتهطل دخل المنزل لتتعالي شهقاته رغم انه حب من اول نظرة ولكن هو يتآلم كثيراً لذلك يجب عليه الابتعاد توجه لغرفة الضيوف ثم نام وهو يحاول ان ينساها قدر المستطاع ولكن كانت سون تراه وحزنت جداً.....

-في الصباح-

استيقظت ارورا وترجلت من سريرها الصغير في ذلك البيت المتهري فعلت روتينها اليومي توجهت لتتناول الافطار واخذت دوائها وتوجهت للجامعه حيث لا صديق لها فقط سجن تريد ان تتخرج منه وبسرعه جلست تنتظر الدكتور ان يدخل اخذت محضارتها ثم توجهت لمتجر الفساتين حتي حل معاد المطعم توجهت له ولكن كان هناك من يراقبها ومن غيرة شوقا
تمتم شوقا:انتي متعبه ايتها الغبيه ستموتين هكذا!
حل الليل واغلقت ارورا المطعم وتوجهت لمنزلها ولكن فجأه توقفت واخرجت الدماء من فمها وظلت تسعل و تسعل ركض الذي كان يراقبها في صمت
شوقا:هل انتي بخير!
اومآت برآسها ليحملها بين ذراعيه ويتوجه بها للمشفي بسيارته ذات الماركة غاليه الثمن
دخل وهو يصرخ ويطلب المساعدة اخذ الممرضين ارورا منه وتوجهو للداخل اسند شوقا رآسه بتعب علي الحائط حتي رن هاتفه وكانت سون
شوقا بهدوء:مرحباً!
سون بصراخ:شوقاااااا؟؟؟ 
نظر شوقا لذلك الباب الذي خلفه من عشقها بين الحياه والموت ونظر للهاتف لصديقه منذ الصغر تطلب النجدة من عليه ان ينقذ الان .....
Stoooooooooooooooop

نكمل البارت الجي
اتمني يعبجبكم

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jul 23, 2017 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

المفزعWhere stories live. Discover now