My Teacher | Z.M

p:5

(توضيح ايفا دلوقتي في بيتها الخشبي في الغابه بين المستئذبين و مصاصين الدماء و اللي هو زين بيعيش هنا فهل غابه )

——

Eva p.o.v :-

لأرى هاري ، المنحرف اللعين ...

ل-لا تلمسني "حذرته ولكنه لا اعلم كيف وصل و اصبح امامي بسرعه ولا تفصلنا اي انشأت ،

ساعدوني"صرخت بخوف و انا ارجف ولكنه لم يهتم و دفعني ضد الجدار مما جعلني اشعر بأن عمودي الفقري تحطم ...

ا-اتركني "ترجيته و انا ادمع ليقهقه بسخريه .

اريد ان اتذوقكِ ايفا ، و الاهم انتِ الأن بالمنشفه فقط و بحركه واحده ستسقط ارضاٌ "قال بأبتسامه جانبيه و اقترب من عنقي فأغمضت عيناي بقوه و فجأة

لم اعد اشعر بقربه مني ففتحت عيناي لأجد زين جالس فوقه و يلكمه ولكن كيف دخل للداخل ؟!...

Zayn p.o.v :-

استمريت بلكمه لأني اشعر بكل شئ عندما اريد ان اعرف شئ عن شخصٍ ما،فدخلت من النافذه و رأيت هاري و هو يكاد ان يخرج اسنانه ولكن ...

ز-زين ت-توقف"قال هاري و هو يتأوه بألم ليتوقف بعد ثواني ليقف و هاري كذالك ...

سأريك زين"قال بحده ..
فالتعود للمنزل و سأراك هناك"قلت بملل ليومئ لي و خرج من المنزل ولكن هذهِ المره من الباب الغرفه و ليس من النافذه ...

لألتفت اليها و اراها تبكي بصمت و اللعنه هي فقط بالمنشفه مما يزيد انتصابي اكثر ، ..

تعالي لهنا "قلت لها بعدما سحبتها لي و احتظنتها لتبادلني بعد ثواني و استمرت هي بالبكاء لأبمسح على شعرها و احاوط خصرها بيدي الأخرى..

ل-لا اعلم كيف دخل ل-لغرفتي و-ولا اعلم كيف اقترب مني و بسرعته الغريبه و- و لقد اقترب مني كثيراً و كنت خائفه حقاً ز-زين "قالت و هي تبكي و تشهق ولكني شددت على عناقي اليها و هي بادلتني اكثر ..

ولكن الذي اعجبني بأنها نادتني بزين و هذهِ اول مره اسمعها منها ..

لنبتعد عن بعضنا البعض قليلاً و اخذت احدق بعينيها الزرقاوتين ثم انتقلت عيناي لشفتيها الممتلئتين لا ارادياً ، واللعنه انها اجمل فتاة رأيتها في حياتي.

ا-انتِ جميله"قلت لا ارادياً لتبتسم بسعاده ..
هل حقاً هذا انت ؟!"سألتني هي بعدم تصديق لأومئ لها و انا اقهقه بخفه.

Eva p.o.v.

لا اعلم كيف قال ذلك ، ولكن هذا يعني بأني تخطيت اول مرحله معه و ها نحن نبدأ  ...

ولكنه فجأةً ابتعد عني و اقترب من النافذه و اغلقها و اغلق الستائر ثم اقترب من باب غرفتي و اقفلها بالمفتاح ولكن فجأةً اخذ يقترب مني و انا اعود للوراء الى ان وقعت على السرير ولكنه اسرع و اقترب مني ليعتليني فأقترب مني كثيراٌ ...