مالك القصر الفضي

259 13 10
                                    

مقدمة  

 ساحكي لكم حكايتي  انا الذي كرست حيااتي من اجل الانتقام 

في ارض بعيدة جدا وجد قصر كبير و واسع فضي يشع في ليالي مظلمة كان يبدو مهجورا و مليئا بذكريات  من ماض لا يعود لكن كان لذالك القصر سيد صغير يعيش هناك وحيدا مع خدمه  يحمل في قلبه جروحا لم يشفى مع مرور الزمن و أحزانا لا تنتهي لا احد يعرفه و لا احد سئل ...

Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.

في ارض بعيدة جدا وجد قصر كبير و واسع فضي يشع في ليالي مظلمة كان يبدو مهجورا و مليئا بذكريات من ماض لا يعود لكن كان لذالك القصر سيد صغير يعيش هناك وحيدا مع خدمه يحمل في قلبه جروحا لم يشفى مع مرور الزمن و أحزانا لا تنتهي لا احد يعرفه و لا احد سئل عن اسمه كان يراقب مرور الفصول سنة أمامه كان يحب مشاهدة الثلوج و انتظار ربيع ليشاهد تفتح زهور و يمشي تحت أشعة شمس دافئة و كان يفاجئ بسرعة قدوم فصل صيف حيت يرى أن كل كائنات تخرج إلى هادا عالم من اجل عمل كان يراقب نمل صغير كيف يعمل مجدا تحت تلك حرارة كانت مراقبة الفصول هي من يجلب له بعضا من السعادة كان يكره ليالي غائمة لأنه يحب مراقبة نجوم التي تعيد له الذكريات السعيدة و مؤلمة أحيانا يسمع أصوات ضحكات من بعيد و يرى في أحلامه ابتسامات مشرقة لكنه لم يكن يستطيع ان يبتسم   بسبب الحقد و الكراهية التي ملئت قلبه بسبب ما فقده هدا الأمر جعل الدموع لا تفارق عينيه كلما استيقظ من تلك الأحلام البائسة و عد نفسه بانتقام من الأشخاص من اللذين سلبوا منه عائلته من الأشخاص الذين خانونهم و دمروهم و جعلوهم يتحلون الى  رماد  و جعلوه مسجونا في حزن شديد

•ذات يوم بينما هو يقرا كتابا وجد فيه معلومات عن مكان عبارة عن

متاهة  تسمى  متاهة الانميات و لاشتراك بها بجب ان تضع روحك كرهان   و كان يقال  ان كل من يدخلها و يخرج منها يكتسب 

قوة غير بشرية  اما خاسرون يفقدون ارواحهم في فراغ الابد و  لان الانتقام اعمي بصيرته و ملئ حقد جسده و لأنه لم يملك قوة لانتقام قرر خوض في تلك متاهة علما أن كثير  قد ماتوا داخلها  انطلق سيد صغير إلى تلك المتاهة استمر في المشي مدة طويلة بدون توقف متجاوزا كل الفخاخ و الالغاز بذكائه و حكمته حتى اقترب من نهاية لكنه علق و بدون إدراك منه في مرر ذكريات حيت كل من يمر بذالك ممر يرى ذكرياته مؤلمة و هذا ما حدت فلقد رأى

•سيد الصغير أحداث تلك لليلة مأساوية

كان السيد الصغير سعيدا مع عائلته كان له أب نبيل و أم لطيفة جدا كانوا يعيشون بسعادة مع خدمهم و يسعدون عندما يزورونهم أقاربهم كان عمه يزوره كثيرا كان هناك كثير من الاحتفالات و قصر يملئ أصوات ضحكات و الابتسامات مشرقة لكن تغير كل شيء في تلك ليلة التي كشفت نوايا عمه شريرة و منظمة سرية فبعد موت جد سيد صغير كان من مقرر أن يكون أبوه هو سيد عائلة جديد لأنه الابن الأكبر و لكن أطماع أخيه صغير و جشعه الذي أعمى بصيرته دفعته إلى قتل أخوه الأكبر و عائلته عبر إحراق منزله لكن سيد صغير نجا بأعجوبة عبر ممر سري في منزل و هرب إلى قصر الذي يعيش فيه حاليا مع خدمه الذي نجوا كانت كلمات أبيه الأخيرة له عندنا انك ستقاتل حتى نهاية و تؤخد بتار لنا

•بقيت تلك كلمات محفورة في ذاكرته مند تلك للحظة على رغم الالم و باس و حزن 

اللذي راوده أكمل طريقه و وصل إلى نهاية المتاهة و دون اسمه كمنتصر 

و بالفعل حصل على تلك قوة مدهشة و دهب من اجل ان يكمل انتقامه

عاد السيد الصغير إلى منزله و بدا في مهمته بحت عن تلك منظمة فعلم ان منظمة سيشارك في مزاد سري تحت الأرض فمزاد يشارك فيه فقط اخطر مجرمين و أثرياء من تجار الأسلحة و مخدرات و عصابات و مافيا و جد السيد طريقة لدخول مزاد و طبعا أنفى هويته لكي لا يعرف عمه انه هناك عبر ارتداء قناع  

•استمر مزاد 3 ليالي و في آخر ليلة بينما كانت سيارة عمه متجهة لمقر المنظمة تبعه بخفاء هو و خادمه سيباستيان وصلا إلى مقر منظمة و الذي كان داخل أعماق غابة كثيفة شن  هجومه على حراس في هدوء و دخل و هو يبحث عن قاعة اجتماعات و خادمه كان يقضي على الحراس و لكن انطلق جهاز الإنذار ليعلمهم عن وجود دخيل

و لكن كان الأوان قد فات لان سيد صغير قد اقتحم غرفة الاجتماعات و بدا في تدمير ها قتل جميع و أبقى عمه في الأخير و الذي كان مصدوما لرؤية ابن اخيه على قيد حياة لكن لم يشعر بمرور وقت حتى وجده يحدق إليه و بدالك عرف انه وحيد متبقي وحي قال له و هو يحمل سيفا فضيا بيده

-هل تذكر هذا السيف لقد أهديتني إياه في عيد ميلادي قبل 12 سنة قلت لي في دالك وقت استخدمه في قتل أعدائك و آنت ألان احد أعدائي قتلت رفاقك بقوتي التي حصلت عليها من متاهة و لكن أنت سأقطع رأسك بهذا سيف

قال و هو في حالة صدمة

-مادا تقول أنا عمك و كيف لا تزال حيا ظننتك قد مت و لمادا تقول إنني عدوك لمادا تفعل هادا يا زير يكس

ابتسم بخبث و قال

-اخبرني أبي بكل شيء اخبرني انك من قام بقتله من اجل استيلاء على سلطة وجعلت شرطة تظن أن هادا مجرد حادت وقع لكنني هنا لأحقق رغبة أبي و أخد بتار منك على رغم أن قتلك لن يعيدهم 

لكن ساد يقك طعم الم الذي أحسوا به  الان وداعا

على رغم من توسلات عمه إلى انه قتله بدم بارد و ابتسامة على وجهه و دمعة نازلة من عينه

قتل جميع و اختفت منظمة مع شروق شمس و عاد سيد صغير إلى قصره مع خدمه ليبدأ في مراقبة فصول سنة شروق شمس و

غروبها في قصره فضي مشع في ليلي مظلمة

في نهاية هذه  قصتي مع عائلتي   زمن غادر بحق كنت  سعيدا و جعلني حزينا كنت ملاكا  و حولني لشيطان  اتسائل هل سابقى وحشا لبقية حياتي و ما الذي ساعيش من اجله لكن اسم عائلة الان تحت مسؤوليتي  من واجبني ان احافظ على سمعتها  فانا دوق زيريكس روزالين  

مرت ايام و بدات تراودني احلام غريبة   دماء و جثث و ابي و شخص اخر معنا انها احلام لا اعرف سبب و كم مرة حلمت انن

 بمكتبة  ابي الذي لم ادخلها منذ زمن لكن ما سر خلف تلك ال مكتبة ابي و لما هده الاحلام و هده دماء  و هذه الاحرف غريبة  

ما سر خلفها يا ترى   تتكر كلمة جريمة كتيرا  يا ترى ما سر  خلف تلك المكتبة و وراء هذه الاحلام ؟؟؟؟ واي نوع من ذكريات لذي مع ابي ؟!؟؟

ما سر خلفها يا ترى   تتكر كلمة جريمة كتيرا  يا ترى ما سر  خلف تلك المكتبة و وراء هذه الاحلام ؟؟؟؟ واي نوع من ذكريات لذي مع ابي ؟!؟؟

Oops! Ang larawang ito ay hindi sumusunod sa aming mga alituntunin sa nilalaman. Upang magpatuloy sa pag-publish, subukan itong alisin o mag-upload ng bago.
متاهة الامنياتTahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon