تتحدت قصة عن قدر و كيف تتحول حياتك من نعيم لحجيم من اقرب ناس اليك
تاخدك قصة لجو من غمو ض في ماض بعيد في احدى قرى في يابان حيت كانت تضحيات بفتيات شابات بعمر زهور امر عاديا و لكن هل ستبقى هده عادة في مستقبل ام ان عالم يفرض قوانينه على من يخترقها...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
جزء1 شبح فتاة شاحبة أدعى كينغ
لست ملك لكن هدا اسمي
أمي ماتت عند ولادتي أبي دهب إلى حرب و لم يعد ميت ام حي لا احد يعرف
عشت مع جدي كان يملك مكتبة رائع جدا مليئة بكتب خلال طفولتي قرأت معظمها قصص أساطير كل شيء خيالي
جدي كان يملك حديقة كانت أجمل حديقة في قرية كان يحضر وصفات طبية لسكان
ذات يوم كان متعب اخبرني أن أرسل له طلبيه إلى منزل مهجور تسكنه امرأة عجوز كان دائما يتفقدها ذهبت في صباح كانت أشعة شمس دافئة و صوت عصافير جميل جدا
وصلت و طرقت باب في هدوء انتظرت مدة ليست بطويلة لأنني اعرف أنها كبيرة في سن فتحت باب في هدوء كانت هزيلة جدا دعتني إلى منزلها أعطيها دواء
أخبرتني أنها تسمع أصوات في قبو ربما يكون فارا و هي كبيرة في سن و لم تنزله مند حادثة قديمة نزلت بهدوء كنت سعيدا أنني سأدخل في صباح على رغم أني لا أومن بأشباح لكن جزء مني كان خائفا صوت خشب مهترئ كانت ظلام يزداد من جيد إنني أحضرت قنديل معي
دخلت حتى وصلت لقاع درج بدأت أبحت عن هدا فار مزعج و إذا بي لمحت توبا ابيضا اقتربت بهدوء ظننته ملاءة هدا ما ظننته لكن لقد كان شيئا أخر شيء لم أومن بوجوده قط لقد كان شبح فتاة شاحبة كنت مصدوما لدرجة أنني لم اصدر أي صوت كانت تحدق بي بتلك عينين مشعتين كقطة ضالة
ظننته وهما سألتها م...ن من ان....أنتي
أجابتني منصدمة أيضا انا شبح يسكن هدا قبو او بشكل أدق أنا ابنة تلك عجوز فوق
ماذا ابنتها لا يصدق لقد كانت صغيرة في سن
ادن أنتي مسجونة هنا لان روحك تعاني او هناك شيء رغبتي في فعله لكنك موتي قبل دالك
