تتحدت قصة عن قدر و كيف تتحول حياتك من نعيم لحجيم من اقرب ناس اليك
تاخدك قصة لجو من غمو ض في ماض بعيد في احدى قرى في يابان حيت كانت تضحيات بفتيات شابات بعمر زهور امر عاديا و لكن هل ستبقى هده عادة في مستقبل ام ان عالم يفرض قوانينه على من يخترقها...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لاشك انه يراقبنا و هو فخور ينا احبك كثيرا ابنتك عزيزة
أنهت قراءة رسالة و دموع نازلة على خديها دموع فرح او دموع حزن او خليط بينهما شحبت شحوبا حتى ضننت انها على مشارف موت امسكتها لحضة وشوكها على سقوط تمالكت نفسها و قالت -ابنتي عزيزة كانت تعاني وحدها مادا افعل مادا استطيع ان افعل لترقد ابنتي في سلام
-هناك شيء واحد ان نعاقبهما
سمعت صوت جرس باب ساعدت جدة لجلوس على أريكة و ذهبت لفتح باب و كان طارق هو جدي سألته عن سبب مجيئه
-جدي ما مناسبة مجيئك
-كنت قلقا لأنك تأخرت و ضننت أن مكروها أصابك
-جدي لم اعد طفلا بعد ان على ايت حال تفضل جدة متعبة -حسنا
دخل جدي و تفاجئ بمظهرها هزيل و شحوبه وجهها و سألها ما حدت و أخبرته عن ابنتها و عن رسالة و انا أخبرتهم بتفاصيل باقية حقيقة لم اعرف مادا افعل
نزلنا الا قبو و قابلنا كوين و خضنا في نقاش طويل عن كيفية إيقاع بهم حل ليل بسرعة عدت أنا و جدي إلى منزل في صباح يوم تالي انطلقت من منزل لكي ننقد تلك خطة التي اتفقنا عليها
طلبت من جدي ان يجمع بعض معلومات من اجلي بخصوص معبد اما أنا فأول شيء فعلته توجه إلى مدرسة ثانوية لبحت عن معلومات حول أستاذ ادعيت أنني احد أقاربه الذي انتقل اى هده قرية فعلمت انه تقاعد و انه يقيم في معبد ان و عندما سئلت متى قالوا مدة طويلة
ذهبت إلى معبد على أنني طالب واجهه كنير من حظ سيئ و كنت محظوظا عندما وجدته خارج معبد قلت -مرحبا سيدي يومك سعيد (عرفته لان احد كهنة ناداه للخارج) أجانبني مبتسما
