عايزة أعرف رأيكم في البارتس وكده (":
أحداثها حلوة؟!
انجوي 💕
ابقوا شوفوا قصتي اسمها آفروديت لهاري
••••••••••••••••••••••••••••••••••••
"أنظرا نحن الآن نبعد مسافة خمسة أمتار عن ذاك المصنع الذي ذكره المتصل" كان لوي يتحدث وهو ينظر إلي جهاز تحديد المواقع.
"حسناً سوف نكمل بقية الطريق علي أقدامنا حتي لا تكشف السيارة الخطة"
أومئ الجميع لخطة زين , ذهبوا جميعهم في طريقهم إلي ذاك المصنع المهجور.
ظلوا يسيرون لمدة ليست بطويلة حتي وصلوا لمسافة معقولة من ذلك المصنع.
"حسناً , سوف أذهب من خلف المصنع وسوف تقومان أنتما بإلهاء الحراس إذا كان هناك إتفقنا؟!"
كان لوي و هاري يقومان بتحريك رأسيهما بموافقة زين علي ما يقوله.
"هيا " قالوها في صوت واحد وذهب زين إلي الباب الخلفي للمصنع, و لوي و هاري ذهبا للباب الأمامي.
قام زين بالتحرك ببطئ لكي لا يصدر صوتاً أثناء ذهابه للباب الخلفي.
وقف زين علي بعد أربع خطوات من الباب الخلفي و كان يحرك رأسه يميناً و يساراً حتي لا يجد حارس أمامه.
أنتظر زين لمدة لا تزيد عن دقيقتين حتي صدح صوت كلا من هاري و لوي وهما يقومان بالضوضاء الصاخبة أمام الباب الأمامي للمصنع.
وكما توقع زين كان هناك خمسة حراس اصبحوا يركضون خلف هاري و لوي اللذان أصبحا يضحكان بسبب أنهما يجعلان الحراس يركضون خلفهما.
"هيا زين أنت لها " كان زين يتمتم لنفسه كتشجيع صغير.
تنهد زين و أخذ يزفر شهيقا و زفيراً حتي أصبح أمام باب المصنع الخلفي.
و بالتأكيد لن يتركوه مفتوح, قام زين بإخراج شئ حاد ملتوي قليلاً و قام بإدخاله في ثقب المفتاح بعد عدة محاولات فاشلة, أستطاع أخيراً أن يفتح الباب.
قام بفتحه ببطئ حتي لا يسمعه أحد, ظل يتحرك علي أطراف أصابع قدميه بخفة و رشاقة.
المكان لم يكن مظلم بالنسبة لمصنع مهجور منذ سنوات هكذا فكر زين وهو ينظر إلي تلك الأضواء التي تضئ المكان و لكن أغلبها كانت تغلق و تفتح من تلقاء نفسها مثل أفلام الرعب.
ظل يمشي زين وهو ينظر في جميع الإتجاهات لعله يجد شئ يدله علي مكان كاتي.
تنهد زين فهو ظل يسير لمدة أربعة و خمسون دقيقة في أرجاء المصنع ولا يجد أي أدلة علي وجود كاتي.
YOU ARE READING
Daddy's Girl
Fanfiction" أنني أستلقي فوق المقعد الخشبي في الصباح منتظراً فعشقي قد فاق الوصف ,هاأنت ترين يا صغيرتي لا تلوميني ...حين أغار أود بإحتضانك أمامهم, لكي يعلموا بأنك لي ملكي أنا...أخاف أن أحادثك بكثرة فتملين مني... و أخاف أن أصمت فتظني بأن قلبي لم يعد يهتم بكي...
