" Part 23 "

12K 612 39
                                    

مرحبااااااااااا  حبيباتي 😘
استمتعوا 👀 👌
🌹 🌹 🌹

فيولا إدوارد سميندر..
إدورد سميندر  يُصَنف مِن أقوىَ بَنى جِنسُة لنقاء دماءه التي تَنتمي للساحر العظيم والأب الأكبر للسَحره نفسه قَاتِل الاميره المغروره ومُدَمِر السَلام بين المملكتين منذ ذلك الوقت 

الذى تَخلى عن كُل شئ فَور التقائه بِرَفيقته المُستَذئبه التى اختارتها لهُ إلهة القمر تَخلي عن القوه والسُلطه والمَنصب
حتي عن عائلتةُ- زوجَته التي احَبته حَد الجِنون وطِفلتَه التى لم تَتعد بضعه ليالى عَلى مَجيئها لتلك الحياه

لم يَستَطع الإبتعاد فالرابط كان يجذبه بقوه لرفيقته الزئبه فَتخلي عن كل شئ لأجلها لأجل أوليفيا كليبرتون

وهي كذلك هَربت مِن عائلتها ووالدها الذى سَجنها فور ان اخبَرته برَفيقَها السَاحِر ولكن استَطاعت الهَرب بعد ذلك لتَرتبط مع إدورد

وبعد عِدَة أعوام مِن هروبِهما مِن كلا المجلسين
إستَطاع وَلد اوليفا إيجَادَهم وأمر جنوده بِقلتهما فور الوصول إليها مُطَبقاً القَوانينٌ  وبالفعل تم هذا

زَفرتُ الهواء بينما تلك الحقائق تَتغلغل بأفكاري لتتعَمق داخل ذهني اتمَدد بِجَسدى على العُشب لأمنَحه بعض الراحة بأستثناء عيناى التى لم تَقطع تواصُلها مع القَمر

اُعيد تكرَار تِلك الحقائق التي غيَرت حياتى والتي لم اكُن أعلم بِشَئنها سوى مُنذ ليالي قصيره عندما اعتقدت جدتى انني اصبحتُ مُستَعده لمُواجهتي تلك الحقائق وتَقبُلها 

للحقيقة وقتُها لم أكن أعلم هل حقا كنت كذلك لكن اردتُ إشباع فضولي ومَعرفة حقيقة حياتي

حياتي التي أعتقَدتُ مِن قَبل إنها مجرد حياة عاديه
لفتاه مَجهوله فَقدت والديها اثناء اشتباكهم مع بعض الزئاب لأنتقل للعيش في بيت اخر وعائله اخرى لتبدأ حياه جديده مع أشخاص لطفاء مَنحوني مَحبتهم ودَعمهم لأشعر بالأمان معهُم وشقيقان يزعجانى دائماً ومع هذا كنتُ ارَحب بهَذا الازعاج
هذه كانت عائلتى

أعتقَدتُ أن حياتي ستستمر هكذا في تَسلسل طبيعى كأي شخص آخر واقسم وقتها إن أخبرني احدَكم بتلك الاحداث التي ألات إليها حياتي لم اكن لأصدَقه بَتاتاً

تُرى ماذا فعلوا بعد اختفائي! هَل قَلقوا بشأنى ؟
بالطبع علموا الآن بكونى لست مجرد مستَذئبه كما توقع الجميع - حتي انا- علي ما يبدو

تُرى أكرهونى الآن؟
عمتي سيل هَل ما زَلت تفكر بى.. ورفيقها عمي توم تُرى كيف هو الآن! حقاً اشتقت اليهم جَميعا حتي رأس السمكه والبطريق والجرو أمازال احمقً ؟  عَلت ابتسَامه صَغيره شفتاى وانا اتذكر   كم كنا نستَمتع ثلاثَتُنا معاً  ف.. في الماضى

لمن انتمى!!! Where stories live. Discover now