ساسكي و ساكورا

4.5K 102 11
                                    

.....
قاطعها ساسكي بقبلة أخرى تم امسك شفتاها بعنف و قام يقبلها بشراسة مما جعلها تصاب بالاحباط و الصدمة ...لم تعرف بالضبط ساكورا معنى ذلك الشعور الذي أحست به حقا فكل ما حاولت فعله هو ايقافه و جعله يبتعد عنها لكن ساسكي كان مسيطر و أقوى من ان يدفع و هو في مرحلة التقبيل حاولت ساكورا ابعاده عنها حقا في البداية الا انها استسلمت له في النهاية
فقد احبت ساكورا حقا ذاك الشعور مما جعلها تستجوب معه و تقبله هي أيضا حملها ساسكي و أخدها الى السرير تم إعتلاها اراد تقبيلها الا انها أوقفته قاءلة
ساكورا: هل مارست معك من قبل ؟
أجابها ساسكي بابتسامة عريضة : هل تذكرت ؟
ساكورا: لقد بدى لي الأمر و كأنني قد مارست معك مرات عديدة
ساسكي : أجل فأنت زوجتي
ساكورا : أتدري قلبي الآن يخفق بسرعة كبيرة و لا استطيع تذكر عدة أشياء 😯😯 و انا محبطة ...لكن احقا انت زوجي و لكن لماذا أخبرني ايتاشي انني زوجته و ما الذي جرى لي حتى فقدت داكرتي فإعتلاءك هكذا لي و صعودك فوقي جعلني أذكر عدة أشياء و لحظات و كأنها قد مرت بالفعل و هذا جعلني مدركة تماما أني فقدت بعض من ذاكرتي ....
ساسكي: انت جميلة 😇😗
ساكورا:😨😨😨 ماذا ؟؟ أأدركت هذا الآن ؟؟؟ اسمع ساسكي انا أتق بك
أنحنى ساسكي لعنق ساكورا و بدأ في تقبيله و عضه فقد طبع عليه فعلا علامات الملكية .....................
...............
......................
.............
...............
................. بعد ساعة تقريبا كانا قد أخدا حماما ساخنا و قد كانا متعبين   استلقيا في السرير
ساسكي: ساكورا
ساكورا:ماذا؟؟
ساسكي : انا أحبك
ساكورا :😊😊
......تم رن جرس المنزل
ساكورا: علينا رؤية من يرن ؟؟
ساسكي : لا لاشك انه ايتاشي
ساكورا : اذا علم أني ....
ساسكي: لا شأن له أصلا فأنت زوجتي
ساكورا:الن تفتح الباب ؟؟
ساسكي :لا
......تم رن هاتف ساكورا
اخدته لتجيب الا ان ساسكي منعها تم رن الهاتف مرة تانية و تالتة و لم تجب بسبب ان ساسكي في كل مرة يأخد منها الهاتف و يغلق الخط  ارادت إغلاق الهاتف الا انها توصلت برسالة
"مرحبا ساكورا يؤسفني ان أقول لك  انه مات لكننا فعلنا كل ما بوسعنا و قد....................



(ملاحظة : لقد غيرت اسم البارت من الانحراف +18 الي ساسكي و ساكورا و قد حدفت  الصور و قمت بمسح البارت كله تقريبا تركت فقط الجزء الأول و الأخير منه لذا سببدو البارت قصير جدا)

Utchiha famiLy-عائلة الأوتشيها Where stories live. Discover now