My Young Lady || h.s

Chapter (8)

#هاري

"حسنا عزيزتي! انا سأخرج قليلا لاصدقائي وابقي هنا"
رومانسي للغايه وستقتلني والدتها اذا قلتها.

"اهلا سيدة فيكتوريا، ابقي مع ميريت الي ان اتي، فانا ذاهب الي اصدقائي قليلا"
سخيف.

ولما أخبرها اني سأخرج من الاساس!
لن اخبرها.. انا سأخرج.

. . . .

"امم. ميريت عزيزتي! سوف اذهب الي اصدقائي قليلا، لن اتأخر"

هذا لم يكن جيداً ابدا!! لما اتحدث كالفتاه؟؟
لما اخبرتها!

"اصدقائك! لا بأس بهذا"
ابتسمت لي هي بينما والدتها جالسه بجانبها وهي ترسل لي نظرات لو كانت تضر لفجرتني الان!!

تلگ العائلة عنيفه للغايه.

"ا.حسنـاً !هل احضر لكي شيئا معيناً في عودتي!!"

لن اخبركم عن نظرة والدتها لي التي لا تصدق ابدا انه انا. لانها مقتنعه حتماً اني جعلت نصف فتيات العالم حامل مني! وشردتهم في الشوارع!!

هي فقط مقتنعه بهذا!

" لا! " قالتها باستغراب وهي تنظر الي والي والدتها التي ابتسمت لها بسرعه.

"حسنا.. وداعا سيدة فيكتوريا" قلتها ولكني ذهبت سريعاً دون ان اري ردة فعلها حتي..
لست مستعد لاري شعاع يخرج من عينيهاا ليقسمني الي نصفين.

. . . . . .

"عليگ ان تطرق الباب شكل ابطأ هاري! تجعلني اشعر بالرعب اقسم" قالها زين بتذمر وانا دخلت بسرعه وانا اغلق الباب خلفي ..

"وانت عليك ان تحرك مؤخرتك بشكل اسرع انا اطرق الباب منذ 15 دقيقة!" اجبته وانا اخلع القبعه والوشاح الكبير والعن الصحافة والاعلام والشهرة في داخلي.

ان الجو حار من الاساس! وانا ارتدي هذا في هذا الجو حتي اختفي منهم.

"تحاول الهرب من الصحافييون! انت تمزح! لا تحاول حتي.. قد اتوقف انا عن مضاجعة بيري ولكن لن تتوقف الصحافة ابداً عن مطارتگ "قالها بدون تصديق وهو يقهقه.

انه مقزز!!

"سأخبرها. "
قلتها وقفزت علي الاريكة بتعب واستطيع سماع صوت زين يلعنني..

"ليست اريكة منزلك يا ابن العاهرة، انها اريكتي المفضلة"
ادرت عيني بسخرية متجاهلاً وقاحته، وانا مددت جسدي بتعب محاولاً لانام لاني بالفعل لم اغمض عيني عـشر دقـائق كاملة البارحة، استيقظ كل فترة وجيزة ولا اعلم السبب.

فكرة وجودها معي في نفس الغرفه، غريبة.
تقلقني وترعبني..

"اين بيري؟" سألته وانا افتح عيني لاجده واقف ينظر لي وهو يشرب شئ من الكأس لا اعلمه، اياً كان !! الا يجب ان يعطيه لي او يقدم لي شيئاً لانني صديقه وواقع بمشكلة ويخفف عني!!
ام ان الـ9 سنوات التي قضيناها معاً اضعها بمؤخرتي!