Oops! Questa immagine non segue le nostre linee guida sui contenuti. Per continuare la pubblicazione, provare a rimuoverlo o caricare un altro.
-
خرج من المدرسة متجهًا إلى أي مقهى ، يريد سد عطشه والجلوس بمفرده قليلًا..
جلس على أحد المقاعد المغلفة بالجلد ، بعد طلبه للقهوة..
أخرج الهاتفان اللذان كانا بجيبه ووضعهم على الطاولة هو سحب الذي يملكه وقام بفتحه لم ستبقى سوى سؤالين لتظهر النتيجة..
هل أنتما تتبادلان المشاعر ؟
نعم [ ☓ ] / لا [ ]
ما هو إسمها ؟
[ - ]
ضغط تخطي أكثر من مره لكن كل مره تظهر جملة باللون الأحمر تخبره بأنهُ مُجبر على الإجابة ، وكما وُجب عليه هو بدأ ينقر ببطء على الأحرف..
[ مين سينري ]
|مبارك لقد إنتهيت ، سوف ترسل النتيجة بعد قليل|
خلال لحظات إنتظاره وجد ذلك الهاتف الوردي يضيء بسبب إشعار قام برفعه و فتحه ؛ لم يكن مغلق بكلمة سر..
فُتحت منصة الرسائل أمامه ليظهر العديد من الأرقام منها كان رقمه ، هو لا يتذكر بأنهُ قام بإعطائه لبورا من قبل..
ظهرت النتائج على هاتفه ليعيد بصره له..
حصلت على ( ١٢٥ نقطة) اقرأ الرسالة التي حصلت عليها :
من ١٠ إلى ٥٠ " تايهيونغ أنا فخورة بك ؛ لأنك قمت بنسياني و إزالة كل ما يخصنا من ذهنك "
من ٥٠ إلى ١٠٠ " فقط القليل بعد لتعتاد على الوضع وتنسى تايهيونغ ، فأنا لن أستطيع العودة. أسفة لأني خذلتك "
من ١٠٠ إلى ١٥٠ " كيم تايهيونغ ، أنا أسفة ، أسفة جدًا لتركك بمفردك ، أنا لم أظن بأن حالتك ستسوء لهذه الدرجة ، رجاءً إنساني فأنا لستُ سوى جسدٌ تحت التراب ، أَحمد الإله مئة مره لأنهُ إختارني بدلًا عنك تايهيونغ. "
مِن : مِين سِينرِي.
عقله تشوش فجأه والعديد من الأسئله زارته ، تحت التراب ؟.. الإله أخذها وتركه ؟.. ما هذا ؟.. فهل يمكن أن الإختبار يعطي هذه النتائج للجميع و يكتب إسم الفتاة بالنهاية ؟.. لكن الرسائل تبدو كما لو كانت حقيقية..
أعاد مقلتاه للهاتف الوردي ليكتشف بأن المجهول الذي قام بإرسال الإختبار لهُ ، هي بورا..
