Hope اليوم وعدت يونغي بالخروج في موعد اخيرا .لم انم ليلة البارحة و انا اخطط و اجهز الاماكن المناسبة لذوقه ...ها انا الان اقف امام منزله و جيد ان الطقس مشرق مثلي اليوم .. Me كان هوسوك واقفا بعد ان طرق الباب ليفتح له يونغي و هو متوتر كثيرا لاول موعد له . كان ينضر للاسفل و قد اصطبغ خداه بالاحمر __ صباح الخير يون يون __ا..هل..لا هو.. __لا يجب ان تقول حبيبي هنا اصبح يونغي قطعة طماطم بينما هوسوك حمله في حضنه للداخل..يونغي لم يقاوم بل دمج شفتيهما في قبلة دامت الى وصولهما للغرفة حيث جونكوك يتجهز
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
__قايز ارجوكم ليس الان __ و ما دخلك الا يمكن ان لشبع نفسي من حبيبي __اوه كوكي هل تجهزت __ماذا هل سيذهب معنا __ لا ايها الاخرق بل ساذهب الى بوسان لاسبوع فهذه هي الحائزة و ياشارك هناك في مباريات و.. __ جيد حضا موفقا __حسنا هيونغ الى اللقاء *قبلة* __الى القاء ..اهتم بنفسك و عد فائزا *يعانقه و يبكي* __لما البكاء هيونغ لا تقلق ساعود بعد اسبوع هوسوك لم يعد يصبر ليفرقهما و يوصل جونكوك بسرعة الى التاكسي و يودعه ... ثم استدار ليونغي ليحمله مجددا بينما يقبله في كامل انحاء و جهه و يونغي لا يتوقف عن الضحك بطفولية الى ان عادو الى المنزل و يغير يونغي ملابسه و يركبو السيارة. Ygi لقد كان منضر هوسوك رجوليا فعلا و هو يقود تلك السيارة ..اخيرا صار ملكي و صرت ملكه لا اصدق باننا الان نتواعد لم اتوقع بانني يوما قد اقع بالحب و اقبل به مع شخص بعد كل ان اقسمت بانني ساكرس حياتي فقط لاخي ..لكن هاهي الحياة ترينا جانبها الجيد و تذكرنا ان لا نفقد الامل ربما بعد سنين و لكنه سياتي ..
ايقضتني من شرودي تلك الاغنية المفضلة لابدا بتتبع الكلمات التي احفضها و الرقص بجنون بينما لم يتوقف هو عن الضحك .. __يونغي ان صوتك قبيح اصمت __و كان صوتك اجمل *يتابع الغناء* __ اعرف كيف اجعلك تصمت لينقض على شفتي و هو يقبلها بلطف و يلعقها ببطأ و هو مستمتع بكل انش منها و سرعان ما اندمجت معه في اقبله ببراعة __لم اعلم انك تجيد التقبيل __*بخجل*ان..الاشا..رة جضراء __اوه ... Me بعد ان وصل العشيقان الى احد المتاجر العملاقة التابعة لاحدى شركاة والدي هوسوك نزل كل منهما ليدخلى بينما قد تشابكت ايديهما بلطف ...الجميع وجدهما لطيفين و مناسبين لبعضهما .. ركب كلاهما في المصعد لبتوجهوا الى طابق الخامس و بالطبع لم يخلوا المصعد من القبل
