احبك

2.8K 84 2
                                    

🍀سبحان الله 🍀

سلطان دمعت عيونه
وتكلم  بعد ان نفي سباستيان ابتعدم عني لم تعدوا تعاملوني كالسابق اصبحتم تعاملونني كاني شريكه فقط لكوني كنت قريب منه

هل تعلمون كم هو مؤلم ان اراكم معاً واخجل من اتقدم لجلوس معكم كي لاتبعدوني هل تعلمون كم هو مؤلم ان تكونوا بقربي لكن لااشعر بكم اشتقت لاصدقائي

اشتقت لجمعتنا معاً اجل اخبأ شيئاً كنت ع تواصل مستمر مع سباستيان اردت ان اخبره بان يعود كما كان ان نعود اعضاء النخبه معاً كم هي جميله ايامنا معاً

لكنه كان يرفض ذلك وانتم كنتم تبتعدون شيئاً فشيئاً عني مابيدي ان افعل سوى ان اشاهدكم لقد اشتقت

لكم حقاً والان انتم تقولون ان مجيئي وحده مصدر شك لماذا تعاملونني هكذا حتى نظراتكم لي لم تعد كالسابق وو

الجميع انصدموا

جسار تقدم له ايها الطفل الباكي تعال لحضن اباك متى جئت لنا وابعدناك

جون لقد كنت اشاهدك بالقصر لكنني ظننت انك لاترغب بان اتكلم معك وتجاهلتك

فهد تقدم  وعانقه بني الحساس

والجميع ضحكوا ع جسار وفهد كانوا كالام والاب

اتجمعوا سوه وبدؤا يتكلموا ويضحكون
جسار كانت عين معهم وعين ع ريم النائمه

لؤي واحمد بدؤا يتجادلون

سلطان وجون وفهد وجسار ضحكوا عليهم لقد عادوا

هههههههه سلطان اخفضوا صوتكم الفتى صاحب العيون الزرقاء نائم 

جسار لنعد للقصر هيا

جون اجل ارغب بتناول الطعام انا جائع

ااحمد اريد النوم كذلك

سلطان ضحك الاكول والكسول كالعاده تفكيركما هكذا
ركبوا خيولها

جسار حمل ريم وركبها ع فرسه وانطلقوا بهدوء للعوده
كانت الرياح عاليه وشعر ريم يتحرك باتجاه وجه جسار وهو كل شوي يلقي نظره عليها قدم وجهه نحو رقبتها الي كانت بارزه وطبع قبله سريعه

الفتيان كانوا منتبهين للطريق وجسار اخر واحد يسير  الى ان وصلو المدينه ودخلوا القصر وكالعاده

امور.روتينه دخلوا لغرفتهم

جسار انزل ريم ببطئ ع السرير ودخل يستحم

عشقتها بجنون Where stories live. Discover now