أمنيات تحتضر على حافة الموت !

1.6K 68 30
                                    

ولم تسنح ل شهد فرصة وداع عمر وﻻتعلم هل حقآ خطب وتزوج أم كان مجرد رد صفعة لشهد لكي تحس بألمه ؟!

تمنت شهد معانقة عمر للمرة اﻷخيرة لكن كانت الظروف أقوى منه ومنها وكان التحرك في سوريا خطر جدآ مما أدى إلى منع أهل شهد ﻷبنتهم ذهابها الى الجامعه  وتركت خلفها ذكريات ﻻتنسى

شهد  مستعدة ان تعطي نصف عمرها فقط مقابل ذهابها لسوريا يوم واحد فقط والبحث عن عمر وإستعادت حبها اﻷسطوري لكن تبقى مجرد أمنيات

مركونة على رفوف اﻷنتضار !

تحتضر على حافة الموت !

شهد :

"عمر أشتقت لك ♡

ولتذهب كل مباديء الكبرياء الى الجحيم "

وسيبقى قلبي عراقي ودقاته سورية

ﻷنك أنت ياعمر نبضي .. وسأبقى

" قلُبيَ عٍرٍآقيَ دِگآتہ سۆرٍيَة"

النهاية.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 12, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قلُبيَ عٍرٍآقيَ دِگآتہ سۆرٍيَةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن