معاني||١

904 104 27
                                    


من فصيح العامي قولهم: "فلان أثرم" أي مكسور السن، وفي لسان العرب: «الثَّرَمُ: انكسار السِّنّ...، وهو أَثْرَم، والأنثى ثَرْماء»  .

-

والأَِضْبارَةُ، بالكسر والفتح: الحُزْمَةُ من الصُّحُفِ وجمعها : أضابِيرُ.

-

من فصيح العامي قول الشاميين ومقلديهم: "هذا الأمر يلبق لك"، أي يليق بك ويناسبك، وفي لسان العرب: «هذا الأمر يَلْبَق بك: أي يوافقك ويزكو بك».

-

الشِّقشِقَةُ : شيء كالرئة يخرجه البعير من فيه إذا هاج ، و تستعمل في التعبير عن القدرة على الخطابة و البيان. 

-

يقال لمن يدخل فيما لايعنيه "طُفَيْلِي"، وهي نسبة إلى "طُفَيل بن دلال"،كان يأتي الولائم دون أن يدعى إليها . 

-

في كلام العرب إذا لقى الرجل قوما قال لهم ميلوا ننقع لكم ، أي نجزر من باب الكرم و الضيافة ، فالنقيعة هي الجزور التي تنحر لضيافة.

-

" جاء القوم بقضهم و قضيضهم " أي جاء القوم كبيرهم و صغيرهم و القض هو الحصى الكبار ، و القضيض هي الحصى الصغار.

-

" أولاد علات " هم الذين أبوهم واحد و أمهاتهم شتى. " أولاد أخياف " هم الذين أمهم واحده و أبائهم شتى .

اللُغة العربية .Donde viven las historias. Descúbrelo ahora