هييلوووو 🌞🖤
أوصخ حركه صار فيني يوم إنحذف البارت لأنه أصعب شي
ترجعي تكتبي نفس الي انحذف
بس يلا حاولت
عطوني تعليقاتكم بين الفقرات 😗🖤
سووووو يلا نبدأ .
___
فَرقت جُفوني بإرهاق لأشعر بحرقة في عيناي لأغلقهما مجددًا بسرعه حاولت تحريك يَداي ولكنهما مُقيدتان للخلف وقدماي كذلك !
وهناك شيء حَول فمي هل هي قطعة قُماش ؟
أصدرت صَوت أنين بينما أحرك جَسدي بِعنف
أشعر بالأرضية أسفلي مُبلله هي بارده كذلك ، أين أنا ؟
أذكر بأن فور إنهاء مين يونغي لمكالمته مع جُونغكوك هو قام
بوضع قُماش فوق أنفي وفمي لابد أنه قام بتخديري .
عُدت أصدر صوت أنين أشعر بالألم ولكن لا يبدو وكأن هناك أحد ما
اللعنه ! لو قام على الأقل بفك عِصبة عيناي أريد أن أرى أين أنا !؟
بَقيت مستلقيه أشعر بجسدي مُكسر الأرض صلبةٌ وقاسيةً للغايه
وبقائي فوق المياه جعل جسدي يَشعر بالبُروده
أريد حَك أنفي ، تبًا هذا مزعج ، ذراعاي بدأتا تؤلماني بسبب
تقيدهم للخلف ولعابي يسيل بسبب قطعة القماش التي تتوسط فمي
أخرجت تنهيده مُرهقه لأسمع صوت باب حديدي فُتح ثبتُ جَسدي
دون حراك عندما سَمعت صوت الخطوات هل هما إثنان ؟
" أشعل النور "
عقدت حاجباي عند تمييزي للصوت هو لمين يونغي
" هل لا زالت صَغيرتنا نائمه ؟ "
شَعرت بيد خَشنة الملمس تُبعد العِصبه عن عيناي
لكني لم أفرق جفوني ، أزال قطعة القماش أيضًا من فمي
لأبتلع ريقي أشعر بالعطش.
فرقت جفوني بخوف لأجد أن مين يونغي يحدق بي
تسارعت نبضات قلبي وشعرت بالخوف كثيرًا
" أين أنا ؟ "
سألته ليضحك بسخريه
" حيث ستعيشين بعد الان ؟ "
ألقيت نظره على المكان ، مستودع مُحترق
مليء بالثلاجات التي تبدو بحجم الصناديق
عَقدت حاجبياي .
" لا تقلقي هذه الغُرفه هي أخر محطه "
قال سوكجين الذي خرج من حيث لا أعلم
" أخر محطه لماذا ؟ "
سألته ليمسك بأحد تلك الثلاجات الصغيره ويدفعها لتسقط أرضًا
