Part 17... 🌂☂️☔

8.1K 704 605
                                    

ميربااااااا
..
مفاجئه صحح 🙂🙂🙂

بارحه بارت و اليوم بارت

كأني دللتكم🙂❤️❤️❤️

بكل الاحوال

انجويييي يا حلوينن
..
..
..
..
..
استغفرالله... الحمد لله... لا اله الا الله
..
..
..
..
..
..
=======================
‏أنا أتمنى أن أسرُق بعض الحظ من تِلك الوسائِد التي تحتضِن رأسُك، والأقمِشة التي في أنحناءات جسدكَ، او رائحة عطركَ، مِشطك، أو جُدران غرفتك وباب منزلكَ.
=========================
==
==
==
==
"حسناا اهدئيي الان هيااا"

"لماا لاا تفهمم اناا وحيدةة وحيدةة تااي خسرت والدتييي"

"لا تقلقييي الم تخبرك ان تكوني قويه و تجدين شقيقتك التوأم"

تنهد تاي بينما جالس بحافه على سرير جوي

"انناا س سساجدهها"
نطقت الاخرا بدموع لتنهض و تعانق تاي بخفة

"ارجوك ابقة بجانبي"
همست بكلماتها بخفه ليبتسم الاخر و يمسح على شعرها ليبعدها بخفه ليبتسم بحنان ابتسامته المربعية بينما
كوب وجهها بكفاه ليمسح دموعها بخفه

" حسنا اولا انهضي لكي تغتسلي و تناولي طعامكي و نبدأ ب عملية البحث عن اختكي"

أومت الاخرى لتبتسم

وتذهب متجهه إلى الحمام

ليتنهد الاخر و يستلقي على السرير بتعب
==
==
==
==
==
==
==

"ارجوكي دعيني"

"وااههه هل  تترجاني؟"

"لدي إبنه وحيده دعيني رجائا اسفف"

" وااهه تقصد ابنتك السافلة مثلك؟ "

" ارجوااااااااهههه"
صرخ بألم ما ان شعر انه نفسهه انقطع و يد تضغط على عنقه بقوة تخنقه

بينما هو واقف بعيدا عن الأرض معلق بالهواء هو بنفسه لا يعلم كيف بينما ميليا جالسه امامه و كل ما تفعله تحرك يدها تضغط بقبضتها لتجعلة يختنق و تفتحها بخفه لتجعلة يتنفس ثم تعيدها لتغلفها بعد ثواني فقط

بينما ابتسامة شيطانيه تعتلي ثغرها

ثواني لتبدأ بتركيز بوجه الرجل بينما شكلها تغير تماما

عيناها الحمراء بشرتها الشاحبه شعرها الفحمي شفتها الحمراء بزيادة

أحببنا مصاصي دماء '2' حيث تعيش القصص. اكتشف الآن