واحد وثلاثون وقبل الاخيرة

12.7K 202 3
                                    

#عودة_للانتقام /الفصل واحد وثلاثون
#الحلقة قبل الأخير

مريم:, أيوة مريم يا عمرو بيه " انا الي غلطانة أن
سمحتك بس كان لازم اسيبك واخلعك من حياتي
بس ربنا كشفك علي حقتك

عمرو: مريم انتي فاهمة غلط

مريم: اعمل حسابك انك هطلقني ولو مرددش هخلعك يا عمرو ثم ابتعدت وهيا ترقض لخارج

ارتدي عمرو قمصة سريعا وهو ينظر لروان:
عملتيها يا روان " بس وحيات امي ما هسيبك استني عليا ثم  رقض خلفها ليلحق بها

مريم استني قلها عمرو وهو يرقض خلفها علي درج
تجاهلتة مريم حتي وصلت إلي الخارج
أوقفها عمرو بعد ما امسك بها " مريم 

مريم: سبني عايز مني ايه تاني بعد الي عملته

عمرو : والله العظيم مظلوم " هفهمك

مريم؛ مظلوم انت تظلم انت " انت بس تعرف تظلم الي حواليك وبس

عمرو: مريم ارجوكي

دفعته مريم بقوة' بلا مريم بلا زفت بقي
خلاص انا زهقت وتعبت " انا همشي ومش هتشوف وشي
تاني ولو جيت ورايا يا عمرو هموت نفسي وانت عارف مجنونة واعملها

ابتعد عمرو عنها. هو يكمل حديثة:
طيب هسيبك بس قبل متمشي والله ما الي في بالك
غلط

نظرت له نظرة صاقبة ثم ذهبت من أمامة

اغمض عمرو عيناه بضيق ثم صاعض لهم
ليصفي حسابه مع روان

..... .............

هجم عمرو المنزل ثم اقترب من روان الذي كانت تستخبي
خلف سميرة بخوف

عمرو : عملتوها

سميرة: اهدي بس يا حبيبي انت فاهم غلط

عمرو: بتلعبوا عليا انا وانتي كمان بتسعديها وانا زي الحمار أجري ومش فاهم حاجة

روان: انت سبب

عمرو: انا سبب ليه " هو ايه بالعافية مش عيزك مش حبك يا شيخة " بس مش هطولي يا روان الي انتي عايزاه
مش هسيب مريم " فاهمة مش هسبها
وانتي مش هتخشي حياتي تاني وابني هخدو منك
وبعدها هرميكي

سميرة: بس يا عمرو

روان: ده لو جه دنيا اصلا

عمرو: انا همشي ولو ابني جرالة حاجة " صدقيني
هقتلك

................

في الصباح

وصلت مريم الي فيلات سليم " أوقفت امام الباب بتردد
أحست بخجل منه " حتي تفاجئت بفتح الباب

رباب: مريم

مريم: ازيك يا رباب

رباب: كويسه وانتي

عوده للانتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن