27- he is mine!

3.6K 406 444
                                    




















ميلي لتوها انهت اخر اختبار لها في اخر سنة دراسية هي فقط رفعت كتفيها عالياً لتنزلهما سريعاً وكانها تخلصت تماماً
من عبئ الدراسة والتي تعتبر احد الذ اعدائها ..

'لِنستمتع قليلاً بما أننا انتهينا ! ' تحدثت احدى صديقاتها
ليوافقها الجميع لترتفع ابتسامة ميلي متحمسة ..

اخذوا لهم طاولة في احد المقاهيّ لتتعالى اصواتهم السعيدة
لينير هاتف ميلي بأشعاراً ما غير مهم لتحذفه سريعاً ولكن
قبل ان تغلق هاتفها سمعت شهقة انثوية من التي تجلس بجانبها ..

'يا اللهي من هذا اللطيف ! ' صرخت الاخرى لتبتسم ميلي بارتباك فالجميع يحملق بهاتفها بفضولاً الان ..

هي شعرت بعدم الارتياح مع كل تلك الاوصاف التي تطلق
عليهِ لتغلق هاتفها لتحدق بها صديقتها بعيون فضولية..

'هل تعرفيه؟ هل تملكين رقمه؟' تحدثت الاخرى بفضول
لتكبح ميلي ملامحها الغاضبة من الظهور.

'لا اعرفه،لقد وجدت صورهُ في الانستغرام وحفظتها'تحدثت ميلي بملامح ملائكية لتعبس الاخرى قبل ان تتحدث بحماساً اكبر.

'اعطيني اسم حسابهِ اذاً ' تحدثت الاخرى وقد فتحت هاتفها بالفعل لتقهقه ميلي داخلياً بخبث .

'لا يمكنني بالفعل،لانني لا اعرف ايضاً ! ' تحدثت ميلي
ببراءه لتحدق الاخرى بازدراء .

'افكر بالحصول على حبيباً آسيوي ' تحدثت الاخرى
لتحدق بها ميلي بِحدة وهي كانت كَ

بيكهيون هو الآسوي الوحيد هُنا ..








على جثتي !





وسط كل هذا رن هاتف ميلي بأسم Baek Baek
لتبتسم قبل ان تستأذنهم قليلاً .



'لقد تحررت ! ' صرخت بذلك فور ان اجابت ليمسك بيكهيون من الجهة الاخرى الهاتف بعد ان انزلق من يده
نتيجة لفزعهِ من شدة خطورة الصوت .

'مبارك لكِ التخرج ميل ! ' نطق بذلك لتقلده بسرها
اه يا اللهي والدي لن يكون بتلك الرتابة .

Mellie.Kde žijí příběhy. Začni objevovat