تهت في طرقات المدينة،الأماكن متشابهة و لا اعرف احدا منها،أنا أغنى شخص بالبلاد لا أعرف سوى قصري الفخم و لم أخرج يوما دون حرسي و على رجلاي،فجأة ظهرت فتاة ام ملاك لا أعرف كل ما اعرفه هو أنها امتلكت قلبي،تمشي هناك وسط الناس،لا تبدو من طبقة النبلاء بكل ت...
أنا جونكوك يمكنكم مناداتي فقط كوك أنا أغنى أحد في البلاد ورثت كل شيء من والدي الغبي المزعج الذي ذهب الى أمريكا و ترك كل هذا العمل اللعين على عاتقي أنا أشعر بالملل،مؤتمرات صحافية،حفلات غبية هذا ما يشغل سجل أعمالي لكن ذلك المؤتمر الصحافي غير كل شيء.... انتهى المؤتمر اللعين على خير بعد ان أجبت على أسئلة الصحافيين المزعجة لا أعرف لماذا يحشرون أنفسهم في أمورنا الخاصة و كأنهم هم من يعمل طول الوقت لرفع أسهم الشركات و عندما كنت ذاهبا بالسيارة توقفت فجأة و كان هنالك قطاع طرق اوقفوها،لم يستطيع احد من حراسي حمايتي فخرجت من تلك السيارة الغبية لابدا بالعراك مع بعض الرجال الاقوياء لكنهم تمكنوا مني و أرادوا خطفي لكن بذكائي الفائق هربت منهم و ركضت بعيدا(ههه ذكاء قل فقط هربت مثل الجبان) ظلوا يتبعونني لوقت طويل حتى اختلطت ببعض الناس و هربت منهم بعد ان ذهبوا من الأنحاء خرجت من مخبئي(جبان بحق) لأجدني في مكان لم أره سابقا مشيت و مشيت و لكنني لا أعرف أين أنا أوقفت رجلا عجوزا و قلت له:"
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
أنا:"أرجوك،ما اسم هذا المكان و هذه المنطقة." لكن الرجل ظل يحدق بي لوقت طويل و أنا اقول عفوا و أخيرا نطق الرجل المسن الرجل:"هل من المعقول أنه هو؟؟لا،لا بالتأكيد لا لن يأتي السيد جيون جونكوك إلى هنا." ثم صمت و سالني: الرجل:"هل أنت جيون جونكوك أغنى رجل في البلاد؟" أنا في نفسي:"قد يدمر لي شرا إذا علم أنني غني لذلك سأقول العكس." أنا:"يقولون أنني اشبهه لكنني لست هو،بالطبع لا،السيد جيون لن يأتي إلى هنا." الرجل:"ههههه انت على حق لن يأتي السيد جيون إلى السوق العامة." انا:"هلي بسؤال يا سيدي." الرجل:"أسأل ما تشاء أيها الشاب المهذب." انا:"ما هذا المكان و ما هي المنطقة." الرجل:"هذه السوق العامة وسط المدينة غرب قصر السيد جيون القطاع التالت." انا:"شكرا لك." الرجل:"لا عليك أيها الشاب." انا في نفسي:"ماذا؟!هل يقول مسألة رياضيات لم افهم و لو كلمة ماذا سأفعل الان؟!" أكملت المشي بين الطرقات لالتف و أقف أنضر لا أتحرك كأنني صدمت او ما شابه،لقد كان هنالك فتاة جميلة جدا او أشبه بالملاك ذات شعر برتقالي جميل و بشرة بيضاء ناصعة و جسم رشيق سلس تبتسم ابتسامة مشرقة كأنها شمس و تمشي وسط الناس بكل خفة و رقي،لا يبدو أنها من النبلاء يبدو من
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
