اقترب ليث من فداء بعدما اشتعلت عينيه رغبة
كم انتي مثيرة طفلتي حقا لم أتوقع هذا
نظرت له فداء بعين دمعه
اقترب ليث بسرعة منها و قام بمسح وجهها بديه الخشنتين ماذا بك فتاتي
لا شي هيا فل ننهي هذا الفيلم انا متعبة
ماذا تقصدين بفيلم أم افهمك
ليث فيلم العرس كلانا نعلم أنه ليس سوي علي ورق هيا دعنا نذهب حتي ننتهي باكراً
نظر لها ليث برود وغضب وحزن لم تفهم فداء سبب كل هذه الحالات في وقت واحد
نظرت له فداء بخوف لقد تحولت ملامحه فجأة
وضعت يدها بيده ثم ذهب معا بمجرد أن وصلو الي اول السلم حتي استدار جميع الأشخاص إليهم وبدو بالتصفيق نزلت فداء و ليث من علي السلم
توجها الي الطاولة المزينه مخصوص لهم سمح ليث الي فداء بالجلوس بكل نبل وبعدها جلس هو وكان أمامهم المحامي أو المأزون لا أعلم ماذا يطلق عليهم بالضبط لهم أكثر من اسم نرجع لا موضوعنا 😅
سأل الرجل فداء السيدة فداء شهاب الدين هل تقبلين الزواج من السيد ليث جايد
نظرت له فداء بتسأل ثم مالت عليه قليلا
أليس اسم والدك هو عمران جايد لماذا لم يقول اسم والدك
نظر لها ليث نظرة ارهبتها
أرجعت فداء رئسها الي الرجل وهو يعيد نفس سؤاله للمرة لآخري
فداء شهاب الدين هل تقبلين الزواج من السيد ليث جايد
أجل أقبل
قالتها فداء ثلاث مرات
السيد ليث جايد هل تقبل الزواج من السيدة فداءشهاب الدين
أجل أقبل
وافق كل من ليث و فداء علي الزواج ثم أخذ ليث وقع علي الأوراق و بعدها أخذت فداء وقعت علي الأوراق
لكن مع آخر حرف كتبته فداء انقطع الضوء والم المكان
خافت فداء كثيرا من الظلام فامسكت باليث بشدة
ابتسم ليث ببرود
علي ماحدث ابتعد ليث قليلا عن فداء بعدما رجعت الكهرباء وأخذ يصفق بيديه
هههه كنت أعلم أن هذا اليوم لن يمر بدون إثارة هيا سيد عمران هانا انتظرك أين أنت هل تخاف أن أجدك
طفلي العزيز كم انت عبقري مثلي أم اقول مثل والدتك
ههههههه والدتي أين هي صحيح هل تعلم أم أخبرك انا
YOU ARE READING
(الليث ) مكتملة
Fanfictionمرحبا انا فتاة مشاغبة أبلغ من العمر 18 عام سأقدم في الجامعه قريبا جدا أتعلمون انا لست مشاغبة انا كنت أحاول أن أكون مرحة معكم ولكن انا اتعس فتاة في هذا العالم كله أكره حياتي كثير منذ كان عمري 14 عام وانا لم ارى الفرح في حياتي بسبب هذا اللعين...
