قصة INTP ENFP🌟

"Surprise"

‏enfp :
تنظر الى المكان،اشعر بانني اعرف هذا المكان،لكن؟في صغري على ما اعتقد!
اوه intp ! ماذا انا في حضنه ! 'تبتسم'
تهمس
‏" intp "
‏" intp ماذا يحدث هنا "
انه نائم بعمق، يبدو بأنه متعب، هل اتركه او اصحيه؟ او استحي على وجهي واقوم من على حضنه؟
تتحدث مع نفسها بصوت واضح،
"لكن الامر ممتع هنا، فلماذا اقوم؟  لقد كانت هذه امنيتي في يوم من الايام، حتى الآن،هيهيه ساجلس هنا حتى يصحى"

‏intp :
يستمع الى كلامها،
يفتح عينيه وينزل راسه الى مقامها،
"امنيتك في يومٍ من الايام؟ ، اهو مسلٍ لهذه الدرجة؟" يضحك

‏enfp :
وجهها يحمر وتغطيه وتقوم بسرعة
"ماذا لم اكن لاقصد هذا صدقني يا intp"
'صراخ'
" لماذا لا اصمت؟انا افضح نفسي دائما"
تمشي مسرعةً لتخرج من بيته، لكنها سقطت ولم تستطِع ان تكمل المشي،

‏intp :
‏" enfp لماذا تركضين! لم يمضي على ان صحيتي يوم فقط، حسناً لا داعي للاحراج ساتخيل انني لم استمع الى شيء"
لا يستطيع كتم ضحكته على enfp

‏enfp :
وجهها محمر
"حسناً لكن انا لا استطيع الحراك"

‏intp :
"اعلم، سآتي الان واحملك اذا خف احمرار وجهك"

‏enfp :
تأخذ نفس عميق..
احراج،حياتي كلها محرجة ومليئةٌ بالاحراجات ايضاً
لكنه شيء جميل ليعلم

‏intp :
ينظر اليها وهي مستسلمة وتنتظره يأتي ليحملها، يحملها ويأخذها الى الاريكة،ويجلس بجانبها ملتصقاً بها، شعور مقرف جميل
"حسناً، ماذا ايضاً؟"

‏enfp :
"اجبني فقط ماذا يحدث هنا او ماذا حدث وكم الساعة وماهو اليوم واين اخي وامي وابي ولماذا انا هنا معك وماذا فعلتَ وماهو ذلك الشيء البارد وهل هذا المكان لك ولماذا تبدو لطيفاً هكذا وأيضاً اشعر بالكتمة ولا اشعر بعظامي اشعر وكانني.."

‏intp :
يقاطعها
"فقط؟"

‏enfp :
"على ما اتوقع"

‏intp :
"ساشرح لكِ في وقت لاحق،ال.."

‏enfp :
"الآن"

‏intp :
"يجب ان ترتاحي الآن"

‏enfp :
"لكن.."

‏intp :
"اصمتِ enfp !"

‏enfp :
اشعر وكانني ادوخ ! الدنيا تدُور
تغمض عينيها

‏intp :
جيد، تخدرت من المخدر، يبدو بأن عظامها قد تأثرت منه، ماذا سافعل الان؟
..
يتصل على istp
‏intp :
"انني في ورطة"

‏istp :
"قُل مرحباً على الاقل! حسنا انني قادم"
ويغلق الخط

‏intp :
"يا الهي لايوجد وقت لقول مرحباً! يجب ان احل هذه المصيبة التي وقعت فيها"
يفكر ماذا يفعل على مايأتي istp

‏istp :
يضرب الباب برجله ويدخل
"ماذا لديك ايضاً"

‏intp :
"ليس وكأنهُ enfp كادت ان تموت؟"