البارت الثالث عشر

62 13 19
                                    

اأنا تعلّمت الهوى تحت يمناك
درست معنى العشق حسب
اختياري ما أبغاك تعشقني
ولكنّي أبغاك لا ضاقت الدّنيا
تصير داري وأبيك لامني تزاعلت
ويّاك ترضي غروري قبل أجيب
اعتذاري وأبيك تدري لو أحاول
بفرقاك إنّي بحاول قبلها بانتحاري

فتحت عيونها بتعب مستغربه وين هي طالعت حواليها لقت خالد واقف جنب الشباك ومعطيها ضهرا حست بأالم بضهرها يحرقها غمض عيونها بقوه
زيزفون بأالم:خالد

خالد سمع صوتها تنادي لف بسرعه بفرح ولهفه:زيزفون كيفك كيف تحسين تتألمين اناديك الدكتور

زيزفون وعيونها مدمعه:مافيني شي الم بسيط "وهي تبلع ريقها" اممممم شصار عليه امي درت

خالد بضيق وعصبيه:انتي من متى وهو يعمل كذا لا وضاربك ودافشك ع الطاوله اجينا لقيانك مغمي عليك وماعدي القزاز الي داخل بضهرك

زيزفون مغمضه عيونها بقوه من عصبيته:خالد ولي يسلمك خلاص سكر ع الموضوع "وهي ادور بعيونها ع امها عسى تشوفها وتنتضرها تصحى مثل ما سوا خالد"امي مااجت؟

خالد بعصبيه وصراخ:تجييي لا والله ونعم الام انتي شفيك مخك ضارب ولا شنوو متزوجه واحد سكير صايع كل يوم مع بنت لا وللي تضايقك اكثر يضرب ببنتها وهي عادي مأمنه وش من ام هاااذي اصحي ي زيزو غلط تبقين عايشششه عندها غلط بتضيعين نفسسسسسك.

زيزفون بعصبيه من صراخه وتحسه قاعد يجرحها عي تدري وع يقين انو كلامه صح بس مااتبي احد يقول لها كذا ماتبي. :خلااااص اتركني بحالي ي خالد اللحين حنيت علي الحين مذكرني اطلللع براا خلاص تعببببت منكم كلكم اطلللع

خالد مصدوم منها اللحين حنيت وتو مذكرها شقاعده تخربط بصراخ وعصبيه حس انها مو واعيه ':الى متى تبقين كذا الى متى تبقين عايشه عند امك وهي كل يوم مشكله وتضربك ومتزوجه سكير افهميها لا تجننيني *دخلت ندى بعد مااستأذن احمد ومشى علشان ياخذون راحتهم *ندى بأاستغراب:شفيكم انتو اصواتكم طالعه الاخر الدنيا

زيزفون بهدوء: ندى قوليله يروح خلاص روحو

خالد بعصبيه:حضرتها قاعده مع هالسكير وحدها شوفي صديقتك يمكن جنت ولا صار ع عقلها شي

ندى بهدوء:خلاص خالد خليها ع راحتها هي ادرى طالعتها بنضره *

-------:زيزفون بتعيش عندي.

كلهم لفو عليه بصدمه مستغربين من هالشخص
----------------------------------
لم أصرخ،
لم أبكِ،
ولم اضرب
الجدران،
ولم انتف شعري
، ولم احطم كل شئ
من حولي ،
ولم يغمى علي ،
وحتئ لم اشعر بقلبي
يختنق ولا بوعكه تحدث،
جلست رغم كل شئ
على السرير ،
وبقيت على هذا الحال.

ريم كانت تقول الابوها يوديها لعند زيزفون: يبه يلا

ابو ريم: يايبه الدنيييا هدي وروحي نامي والصبح نروح لها

جيتك ابــي الحنان تكفى لا تردني Where stories live. Discover now