سبب كره الأوتشيها

966 55 36
                                    


هاي غايز كيف حالكم جميعا إن شاء الله بخير

كتبت هذا البارت لعيون صديقتي العزيزة يلي عم تشجعني على الكتابة و تدعمني في كل رواياتي Saskie3  ❤- تتحدث بصوت خافت كي لا تسمعها - بصراحة هي تجبرني على الكتابة و تضغط علي لاكمل بسرعة😢😈 - تنظر لها بإرتباك و تبتسم - 😐😅

بعد رحيل الشباب بقيت الفتيات مع تيماري أو بالأصح ينتظرن تفسير ساكورا حتى أخيرا تكلمت :" إسمعنني جيدا اتذكرن يوم عملية تيماري و أني لم أذهب لزيات سايوري في وقت العادة " أومان لها ما عاد كارين اللتي لم تفهم شيء لتكمل هي :" يومها رأيت إيتاتشي في غرفة سايوري " الصدمة أخذت مكانها على وجه كل من تيماري هيناتا إينو و تن تن بينما ملامح كارين مستغربة

فلاش باك

ركضت في رواق المستشفى بعد ان طمأنها الطببب عن صديقتها الآن يجب أن تطمأن على أختها وضعت يدها على مقبض الباب تنضم أنفاسها فتحت باب الغرفة لاضهر أمامها تلك الفتاة ذات الشعر الأحمر اللذي يصل إلى فخضها و هي تنظر بشرود لنافذة تجلس على ذالك الكرسي المتحرك :" سايوري " إبتسمت بهدوء بينما الأخرى ضغطت على زر جعل الكرسي يدور  إقتربت منها ببطئ جلست على ركبتيها و أمسكت كفيها في راحة يدها :" آسفة لأني تأخرت كنت مشغولة " سحبت إحدا يداها منها و مسحت على شعرها ضلت عيناهما الزموردية تحدق في بعضهما لبضع ثوانة واحدة مليأة بالأمل و أخرى خالية من السعادة قاطع لحضتهما هذع دخول شخص

:" آسف عزيزتي لم أجد مثلجات بنكهة الكرز لذا أحضرت لك فراولة مع الشكولاتا أعرف أنك تحبينها أ ي ض ا " قال كلمة أيضا ببطئ و هو ينتبه لذات الشعر الزهري الجالسة أمام معشوقته ليسقط المثلجات من يده

بينما تجمدت هي مكانها فتحت عيناها من الصدمة و هي تنظر للأمام بشرود لقد تعرفت على صاحب الصوت وقفت  بينما وضعت سايوري يدها على فمها عندما راتها تقف و أخمضت عيناها ببطئ عندما تراجت ساكورا خطوتين للخلف


إلتفتت له بسرعة لتتجه نحوه :" ما الذي تفعله هنا " سألت بغضب :" ساكو أنا " قاطعته و هي تصرخ في وجهه :" لا تناديني ساكو يا هذا ! " نظرت سايوري نحوا أختها و ارادت التدخل إلى أنه أوقفها بيده ✋ :" آسف إعتدت عليها " همس لتمسكه الأخرى من ياقة قميصه و هي تقف على أطؤاف أصابعها فهي لا تتجاوز صدره في الطول :" لا أحب أن أكرر كلامي مرتين لذا أجب عن سآلي ما اللذي تفعله هنا أوتشيها " صاحت علسه بينما قالت كلمة أوتشيها بحقد

تنهد هو الآخر و وضع يداه على يديها :" أنا آتي إلى هنا منذ سبع سنوات في الأوقات اللتي لا تأتين لهذا وضع لكي ساسوري وقت محدد لزيارتها " إؤتخت يداها ببطئ من على ياقته نظرت له بتعبير غير مفهومة :" ماذا تقصد ؟! " سألت بتعجب و هدوء مخيف :" ألست أنت من أعلن خبر وفاتها و قلت عنها أنها كانت أعز صديقة لديك هااا " ثم صاحت بغضب :" لقد كنت أحميها من مادارا " رد بهدوء :" من مادارا و ما علاقته بما حدث و ما قدك بتحميها أريد تفسير " إنهالت عليه بالأسألة

لعبت الحب و الإنتقام Where stories live. Discover now