[جُرعةَ اخيرةْ]

412 20 56
                                    


~عند رؤيه هذه العلامه
((XX))((XX))
قوموا بتشغيل الساوند المرفق~









اتمنى أن اموت من الأكتئاب...
بسبب حبي و شوقي إليك....
لتعيش بذنب ما ارتكبته بي للأبد...












عاد ذالك المغرور المُتفاخر الى ارجوحته، يتمايل عليها مغمضاً لعينيه و هو يُفكر بمشاعر قد اختلطت عليه منذ انه رأى تلك الفتاة بالليله الماضية و يحاول فهم ما يجري له بسببها.





لم يخفى عليه صوت اجنحه الأخر و هي ترفرف بخفه و هدوء بالغ، ليميل هو بظهره كعادته للخلف، شعرَ بالأخر و هو يقابل وجهه و هو يطير بالهواء مذ انه قام برفع ارجوحته عن الأرض.




لمس خده تايهيونغ بخفه و همس"ناعم الملمس دائماً...لم املَّ يوماً من مداعبه وجنتك و انتَ نائم"




شعر جنغكوك بهاله سيده القويه و المُثيرة لرعب تحضر بالغرفة و هو لا يزال مغلقاً لعينيه ليقترب من تايهيونغ و يُقبله بكل شغف دامجاً شفاهه الرفيعه العُلويه مع خاصه الحريري الثخينه ليحركاها بتناغم تام اثار الكوارث بداخل تايهيونغ المشتاق لثغر حبيبه
و الذي وافق على عصيان ما حُكم عليه ليكون بجواره فقط!.

شعر جنغكوك بهاله سيده القويه و المُثيرة لرعب تحضر بالغرفة و هو لا يزال مغلقاً لعينيه ليقترب من تايهيونغ و يُقبله بكل شغف دامجاً شفاهه الرفيعه العُلويه مع خاصه الحريري الثخينه ليحركاها بتناغم تام اثار الكوارث بداخل تايهيونغ المشتاق لثغر حبيبهو الذي...

Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.















تحدث سيّدُ العالمين ليقول"ايها العاشقان اعطيا لسيدكم مجال الحديث قليلاً"




فصل جنغكوك تلك القُبله،ليهبط تايهيونغ بخجل و يقف على الأرض،ليعتدل جنغكوك من على الأرجوحه و يقفز ليقف بجانب تايهيونغ و القى عليه نظره.




يرتدي ذالك الحرير الأبيض و الأسود و ينسدل عن كتفه كاشفاً عن تلك البشرة الناعمه من مظهرها فقط و سُمّرتها التي اسالت لُعاب الأكبر ليبتلعه و يُركز على سيده الواقف امامه.





FORGOTTENOnde histórias criam vida. Descubra agora