٦٢

85 11 1
                                    


‌أنت حتمًا لا تعلم هذا، ولكن في الحقيقة أنا مازلتُ أستمع لتسجيلات صوتك التي مازلتُ أحتفظ بها، رُغم أن بعض ما قيل فيها جَرَحَ مشاعري بوحشية، ولكن هناك جزء بداخلي يصيح طالبًا سماع صوتك!

تآلُف حروف Where stories live. Discover now