مرحبا حبايب شونكم ان شاء الله بخير شون صحتكم اخباركم اموركم
صدك شو اني كلما اكتبلكم هالحچي الفوگ محد يرد واني بكل مرة ازعل بس اطنش بس والتالي وياكم 😭😭😡😡😅😅😂😂🤣🤣
المهم اتمنالكم قراءة ممتعة 😘😘😘😘😘
الكاتبة :
ذيب يحچي بمكر وثقة ورجع بأسها من حاجبها المرفوع : اي طبعاً واثق چا آنة موش اي واحد آنة ذويب وبعدين لا ترفعين حاجبچ ترة هس اخذچ هين عبن معناها چاي تغويني .
هيبة تحولت ملامحها للصدمة والتعجب : يا إغواء يمعود هو حاجب ومرفوع وين الاغرائات بالموضوع ؟
ذيب بابتسامة جانبية : اي طبعاً اغراء چا غير انتي كلچ على بعضچ كتلة اغراء .
هيبة بخجل وسرعة وفكت عيونها على وسعهن وتحچي بدلع محست بيه وخلته هنوب يتخبل بالزايد خاصتاً من نطقت اسم الدلع مالته بس بدلع رباني وجرت الكلمة : ذويب عيب والله كافي مو ميصير هيچ ت .......
بعدها ممخلصة ورجع هجم على شفايفها مثل الطفل الجوعان الي صارلة هواي مفطوم وأمة رجعته على الحليب ببوسته چانت بيها عقاب عتب على دلعها الي مچانت تتقصد بيه والي خلاه يذوب بيها وحس بمشاعر حماسها من گبل بس هالشي طلع عفوياً وكانما بحظورة وحنانه وحبه الها رجعت هيبة الطفلة المدللة اما بالنسبة الها فهية منتهية ببين أيديه متعرف شتسوي شفايفة الرجولية الي دتركص على شفايفها خلت عيونها تدور بمحاجرهن وهية مغمضتهن حس بيها اختنگت فوخر من شفايفها ونزل لرگبتها سحب جلدها الناعم والطري بين سنونة ومصه بنهم خلاها تون غصباً عنها باسمه دفن وجهه ببداية صدرها ونطرح عليه وهية بعدها تتنفس قوي حس ذيب بقربها هاذ بمشاعر حلوة وتخبل مچان حاسها من قبلها ولا بعدها اما هية فبعكسه تماماً چانت مشاعرها كره على قرف على اشمئزاز اما تأنيب الضمير فهذة قصة ثانية
كره لانو ذيب چان مثل الي ديلعب بعقلها
قرف واشمئزاز لانو حست روحها رخيصة انو تتقرب من واحد متزوج وعنده أطفال وفوگ كل هاذ بگد ابنها
وبين التفكير بالموضوع وموضوع عزام وضرغام همين الي أصلاً ولا لحظة مرت بحياتها اذا مشغلتها هالافكار نزلت دمعة من عيونها على جانب وجهها ونزلت على أذنها الي چان ذيب ديبوسها بعد ما بدة من صدرها لاذنها تعجب على السائل المالح الي صار على شفايفة فرفع راسه بفضول وشافها مدمعة ومبين على معالمها انو مسافرة لغير دنية بتفكيرها العميقة هاذ تنهد بخيبة امل ومسح دمعتها ونطرح يمها وجرها لصدره ضلوا ساكتين وسيطر السكون على الغرفة بيحيث اذا انذبت الابرة ينسمع صوتها وهيبة بس عيونها تصب دمع وهو سكت او خلينا نگول جمد ورجع لبروده لا حاچاها ولا حتى مسح دمعها حس بهاي اللحظة انو كرامته ورجلوته وعشگه انمسحن بالگاع تقريباً صار الفجر يلة ارتاحت وغفت بس الدمعة بعدها بعيونها وبوجهها ومنشفت ذب ذيب حسرة وندار عليها شافها غافية باس گصتها ورأسها من فوگ ومسح دمعتها وتوعدلها انو من اليوم ورايح رح يحاول وياها حتى تحبه لو يعرف ينطي حياته بالمقابل وقت موبايلة على الستة ورجع هو هم غفه ورة ساعات گعد وسد المنبه الي ثبرهم وخلة هيبة تفز مثل المخروعة وخرعت وياها ذيب الي الة شوية ويوگع من السدية راحوا للحمام وغسلوا وجههم ورجعها للسدية وطبعاً إصبع رجلها الصغير مخلاه يطخ بالگاع من خوفة عليها صاح السستر حتى تساعدها بالتبديل بين ميروح يشتري اكل وفعلاً من رجع شافها مبدلة ومخلصة بالبداية عاندت متآكل بس جبرها بطريقته واني من اگول طريقته يعني كله ١٨+ وهية لان تستحي وتضوج يتقربلها اضطرت تاكلَ صح حز بنفسه هالشي بس تحمل في سبيلها وعذرها لان الانسان مو بيوم وليلة يگدر ينسه كلشي ويبدي من جديد حطها بالكرسي المتحرك وأخذها للسيارة ومناك شالها وصعدها بالكرسي الي گدام والسستر الي چانت وياهم رجعت الكرسي حرك سيارته ومشه بيها طبيعي علمود هيبة حتى لا تتخربط مثل ما وصاه الطبيب چان بداية الطريق سكته ولا واحد من الطرفين حچه هية صافنة من الشباك على الطريق وتفكر وهو مركز عالطريق وصلوا للترفيكلايت (إشارة المرور) ودار وجهه عليها وصفن بيها جمالها هدوئها تقاسيم وجهها صوتها ونبرته كلشي بيها يجذب ضَل مركز بيها لحد مسمع صوت الهورنات حول وجهه لگدام وشاف الإشارة خضرة سحب هوة ومشه وضل الطريق كلة يحاول يفتح موضوع وياها بس مگدر كلما توصل لطرف لسانه يسكت ويبلع الحچي وصلوا للبيت والحارس فتح الباب الورة لان خاف اگو زلم بالمضيف ويشوفوها طفه السيارة ورادت تنزل وهنا قرر يوصيها .
أنت تقرأ
عشكت بت عمي الأربعينية
Randomلمن الناس تعميها الفلوس وتگوم تسوي افضع الاشياء في سبيل تحصلها هنا اعرفوا انو الدنيا انگلبت والنهاية قربت . من يكون عندك مشاكل بالحياة والبشر يچي يكملها عليك اعرف انو طاقتك خلصت وبعد ما بيك حيل تتحمل فأحسن شي تسوي هو تقاتلهم بس السؤال الي يعيد طرح ن...