الطبيب "اسف جيهوب ولكن انا لن اتحمل اكثر " ليقوم بغرز الابره في رقبه جيهوب ليتأوه بألم ودموعه بدأت في النزول علي خديه جسده ارتخي وعيناه بدأت في الاغلاق اخر شئ رأه الطبيب وهو يخلع المعطف خاصته ليفقد وعيه كان يريد ان يدمج شفتاه مع خاصه هوبي ولكن طرق الباب جعله يستقيم ويرتبك
يورا "مرحبا... لقد سمعت صوت صراخ " نظرت الي ابنها لتراه فاقد الوعي
يورا "ماذا حدث لما هو فاقد الوعي "
الطبيب " كان يصرخ عندما حاول تذكر ما حدث تلك الليله حاولت تهدأته ولكنه صفعني ان اتي الي المشفي سوف يكون تحت رعايتي ف لا تقلقي "
يورا " انا خائفة عليه من البقاء هناك "
الطبيب "جيهوب مثل ابني واخي وصديقي حتما لن اؤذيه... علي المغادرة الان وداعا " خرج من الغرفه
يورا "جيهوب لما تفعل هذا بنا صغيري " قالت بينما تمسح علي شعر ابنها
في الليل
دخل جيمين الي الغرفه ليري يونقي نائم واضعا رأسه علي الطاوله ويداه تحت رأسه والطعام امامه لم يأكل منه
جيمين "يا اللهي هل كان ينتظرني كل هذا الوقت " اقترب من يونقي ليضع يده علي شعره
Jimin pov ان شعره ناعم بشده مثل جيهوب مررت اناملي علي شعره لاجثوا علي ركبتي وانا انظر له ولجماله الفاتن اقتربت منه اكثر واكثر لم اعد اشعر بخطواتي لاري اني ادمج شفتينا معا شعرت به يحرك شفتاه علي خاصتي ببطئ لاتحرك انا ايضا لاغمض عيني لم اشعر براحه مثل هذه ابدا شعرت بيده تتلمس رقبتي ليتعق في قبلته بينما انا غير مهتم بالعالم حولي اشعر بفراشات في معدتي انها اول مره اقبل شخصا فيها مرت دقيقه ونحن في نفس الوضعيه ابتعد قليلا لاشده لندمج شفتانا معا مجددا لاضع يدي حول رقبته والاخري علي رأسه من الخلف فصلنا القبله بعد دقيقتان لنبتعد ونحن نلهث لافرق بين جفني بخمول شديد اشعر وكأني تخدرت من هذا الشعور الدافئ في داخلي End
جيمين بخجل " انا اسف "
يونقي "لا بأس سكري " قالها بتخدر
جيمين "هل قلت سكري " تفاجأ جيمين
يونقي "اجل" نظر الي جيمين ذو الوجنتان الورديتان والشفاه المتفرقه
جيمين " س.. سوف اذهب الي الحمام "
في البيت.
يورا بغضب "انا لن اجعل ابني يذهب "
بارك "سوف يذهب الي المشفي غدا ولن نتناقش في الموضوع مجددا " اردف بحده ليذهب لغرفه جيهوب وجده مازال نائم ليغادر ويذهب الي الحديقه
حلم جيهوب مجددا بذلك الكابوس الذي يراوده مجددا
Flash back 2years
يسونغ " سوف اذهب هوبي لاني تأخرت ووالدتي سوف تقلق علي " انهي كلامه بأبتسامه لطيفه
جيهوب "حسنا انتبه وانت تسير "
ذهب يسونغ ولقد نسي دراجته مع جيهوب ظل يمشي الي ان وصل الي طريق شبه مظلم ليسمع صوتاا ليس غريبا عليه التفت ليري عمه
عم يسونغ " اين انت ذاهب يسونغ " اقترب من ابن اخيه
يسونغ بخوف "ماذا تريد مني "
عم يسونغ " الا تعلم ان الوقت متأخر انها الثامنه مساءا وايضا سهلا علي فتي وسيم مثلك ان يختطف بسهوله " قالها وهو ينظر الي اعين الصغير و يتحسس خصره النحيل
تراجع يسونغ ليصتطدم بشخص مفتول العضلات ويخفي شئ وراء ظهره ليقوم يسونغ بدفع عمه ليركض بسرعه بينما الحارس يركض وراءه كان وشيكا علي الخروج من الشارع ولكن يد امسكت بخاصته لتحمل جسده الضئيل ظل يضرب ظهر هذا الحارس ولكن يداه صغيره للغايه ليقوم بالصراخ ولكن المكان شبه مهجور وصلا الي ذلك الشارع الذي حاول يسونغ الهرب منه ليري عمه يقف ببرود وهو ينهي سيجارته
عم يسونغ "لم اكن اعلم ان القطه الصغيره اصبحت تستطيع الهرب " اعطي نظره الحارس الممسك بالصغير ليشعر بشئ ملتصق بظهره ليصرخ الفتي بقوه بينما عمه ينظر له والحارس يصعقه بذلك الصاعق الكهربائي............... ××××××××××××××××××××× وبس البارت خلص
وشكرا ليكم لانكم بتتفاعلوا وحبيتم الروايه
ڤوت+تعليق يفرحني ولو بكلمه استمري او قلب 💓
يسونغ.. (مش اسمه الحقيقي)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
