Part 7 .Before Last

76 12 3
                                    

2019 . 26 . 04

اليوم من يكن الحب والتقدير لبارك تشانيول يكون اتعس انسان في العالم فبعد اخر محاكمة حكم عليه بالاعدام 

ذالك الصبي متغلف بالغطاء اقسم ان وسادته صارت مبللة من كثرت البكاء . بعدما ادرك ان يوم اعدامه يكون غدا  

 هو صديقي الوحيد . هو من كان يفهمني . من سيقدم لي الهدية اعدامه يوم عيد ميلادي . انه ليس القاتل لماذا لا يفهمون . كيف يقتل " سوجين وهو يعلم اني كنت احبها  . كيف يقتل سيهون صديق طفولته . كيف يقتل يونا وهو كان يعشقها بجنون . قلبه الطيب لا يسمح له حتى ان يقتل جونغكوك رغم ان يونا كانت حامل منه 

" جونغكوك يخون سوجين يونا تخون تشانيول سيهون يخون تشانيول لأنه واقع بحب يونا كلكم الى الجحيم اريد استرداد صديقي هذا فقط 

** يتمتم بهذه الكلمات . يحلل موقف كل واحد منهم . يعلم كل شيء هو يشعر بتأنيب الضمير . لازال يبكي و الدموع تتساقط ليشعر انه يغمى عليه تدريجيا . استسلم لكل هذا **

************* 

 " أخبرتك ان لا تأتي ثانية . أنا لا اريد تحليلك"

** تشانيول وهو يدفع نامجون للخارج **

خرج نامجون مجبرا للمرة الثمانون او أكثر ليسقط تشانيول مغما عليه بعدما سمع ان غدا سيكون يوم اعدامه انه يوم السابع و العشرون من شهر افريل

************* 

نزل ذو الوجه البارد من سيارته متوجها لمركز التحقيق و علامات الانتصار تملأ وجهه اتقابله مجموعة كبيرة من الصحفيون يأخذون صوره و يسألونه عن الكثير و الكثير لم يعط اجابة لأي سأل سوى انه تفوه بيوم الاعدام . بوقته ومكانه دخل وكتبه جلس على كرسيه ليرن هاتفه حمل سماعة الهاتف ووضعها في اذنه 

" ألو من معي "

** بكهيون بأبتسامة **

أكمل كلامه ليسمع عدت صرخات متتالية . تغيرت تعابير وجهه للدهشة ليليه صوت غريب يتفوه 

" اسمعت كل هذه الصرخات سيد بيون ان كنت تريد ضحاياك تعال لتجدهم في كوخ الدجاج المقابل لمنزل كيم جونغ ان "

** ؟؟؟ **

لم يستطع بكهيون التكلم لينقطع الخط  رمى سماعة الهاتف ليخرج دافعا الباب نضر الجميع اليه 

 " كل منكم في سيارته واتبعوني يبدو ان هناك جريمة جديدة "

** تكلم بكهيون بعصبية مخاطبا الحراس وضباط الشرطة **

قاطع الرؤوس *** HEADS  BREAKER ***حيث تعيش القصص. اكتشف الآن