الجزء 2

31.7K 341 12
                                    

ذهب *جيمين* للمقر نعم دخل كل الأعين عليه الهيبة التي يمتلكها تجعل الاخرين يهابونه... توجه نحو مكتبه وضع مسدسه و جلس يترقب حضور شخص ما ليخبر بآخر المستجدات، و يفكر بتلك الفتاة تفاصيلها شجاعتها شعرها الابني الطويل عيناها الكبيرتان قاطع تفكيره دقات الباب..
سيدي هل انت هنا؟
*جيمين* : "بخمول" نعم ادخل..
الشخص: هناك من اخذ الكومبيوتر الذي يحمل كل المعلومات عن عصابتنا و هرب به و نحن الآن في خطر!
*جيمين* : ينهض بكل غضب ماذا تقول يا هاذا؟ هل تعلم ماذا يعني ان نكتشف... ااااااه "يصرخ بقوة" ايها الحثالة الاغبياء ماهاذا التساهل في العمل اتريدون الموت ام ماذا؟ هيا حضروا السيارات يجي احضار الكومبيوتر اليوم هيااااا...
ذهب جيمين و معه المئات من الرجال يبحثون عن الكومبيوتر الذي هو بحوزة ذلك العامل الذي قام بخيانة المنضمة انه لا يعرف معنى ان تخون *جيمين*...
في هذا الوقت كانت *نايومي* تستعد للذهاب للمنزل بعد يوم شاق تنزع معطف العمل تضع السماعة جانبا و تحمل حقيبتها و مفاتيح السيارة للعودة للمنزل..
تدخل *نايومي* ترمي اشياءها على الاريكة و تستلقي بتعب..
اااه *تتنهد* : لقد كان يوما متعبا انا جائعة يا ترى ماهو عشاء اليوم؟
انه نودلز كما تحبينه أختي "صوت مانيا اخت نايومي قادم من المطبخ" شرعت *نايومي* و اختها في الاكل
  في هذه الانحاء كان *جيمين* يستعد لتلبية شهوة مجددا مع فتاة مثيرة ذات جسد ممتلئ دخل وجدها تستعد للية مثيرة فتحت شعرها الطويل الاسود رشت عطراً مثيراً و حاداً قرب نحوها
يتحسس جسمها وضع يديه على كتفها و قبل رقبتها بقوة تأوهت بعد ذلك قليلا همس في اذنها صغيرتي لا يزال الوقت مبكرا للتأوه ادارها نحوه و بدأ يقبل في شفتيها بقوة ممزقا اياها
و قطرات الدماء تملأ فمه تخذرت بعد ذلك لم تستطع ايقاف هذه اللحظات ابتعد عليها قليلا نزع ملابسه جسمه المثير ذو العضلات عضوه المنتصب
يدل علي مدى رغبته في ذلك اقتربت منه قبلت عضلاته و اوشامه  نزع ملابسها امسك صدرها بيد واحدة و هوا يمتصه بقوة تصرخ من شدة الالم نعم دادي هيا بقوة اكثر انني اريدك الليلة
نزل عند خاصتها بدأ بلعقها بقوة انه يتلذذ ثم قام بادخال قضيبه ببطئ عند خاصتها صوت التأوهات الممزوجة بالاثارة و الرغبة في النشوة كان يدخله و يخرجه حتى مزقها صرخت بأعلى صوتها اكثر دادي اكثر نعم لقد وصلت للنشوة ابتعد عنها و قال بصوت متعب هيا اذهبي من وجهي الآن.... ارتدت ملابسها قامت و ذهبت خرج من الغرفة و اوصى الخادم ان يقتلها ثم عاد ليستحم....
______________________
كمنت و فوت يسعدني 💓


نلتقي في الجزء الثاني صغيرتي 💓

شهوةُ وحش "جِنسٌ بلا حدُود" ¦ب'جيمين¦Where stories live. Discover now