شهوة الوحش

34.1K 478 142
                                    


اسفه على التأخير
.
.
.
.
.
.
.
.
.

في لحظة مفاجأة لم يطلق عليا و انزل المسدس فكر انه يمكن ان يستغل وجودها في اعماله الشريرة قال لها بصوت يملأه الحقد " حسنا لن اقتلك لكن لدي شرط لكي..." اجابته بلا تردد "نعم انني موافقة على كل شروطك" قال لها "ا لن تسمعي ما هو اولا الشرط؟" *نايومي* : لا يهمني المهم ان اعيش...
قال لها : يجب عليك ان تصبحي خادمتي الوفية او بمعنى اصح ان تكوني جاريتي و ان تنفذي كل طلباتي بدقة و لكن لا تنتضري مني ان اتصرف معك بلطافة فأنا لن ارحمك ابدا...
قال لها هاذا الكلام و هو ممسك بشرعها من الخلف و هي تتالم هزت رأسها بضعف معلنة انها موافقة لشرطه..
امسكها من معصمها بقوة و توجها نحو السيارة طلب منها الركوب بسرعة و ذهب لمنزله الذي يقع في الغابة منزل لا يعرفه احد سواه ادخلها هناك و اغلق عليها لا يوجد اية نوافذ ذهب لعمله الذي لا ينتهي و بقيت هي وحيدة تبكي حظها السيء الذي اوقعها في المشاكل كانت تبكي بقوة حتا نامت
و استيقضت بعد فترة لا تعلم هل هي في الصباح ام المساء كانت تتخيل هل اختها بخير ماذا تفعل هل هي قلقة عليها هز صفوها فتح الباب الخارجي بقوة
اختبأت وراء الباب و هي تحمل عصا وجدتها مرمية في الارض
محاولة ان تضربه على رأسه عندما يدخل و تهرب و فور دخوله ضربته بقوة لرأسه فصرخ بأعلى صوته حاولت الهرب لكن امسكها و رماها على السرير امسك حول عنقها بقوة قائلا : هل تريدين الهرب من قبضتي الا تتذكرين الشرط الذي قبلتي به؟ اجابته و هي تبكي "لا اريدك ابتعد عني..." قاطع كلامها بتقبيلها بشراسة حتى مزق شفاهها الانوثية الرقيقة و اصبحت مختلطة بدمائها نزع لها ملابسها ثم قام و نظر بافتتان الى جسدها الشبه عاري و المستلقى باستسلام عجيب على ذلك السرير... اقترب من جسدها حتى دخل في مجال عطرها.. تنفسه بنشوة.. ثم غشيته الشهوة فتحركت يداه بسرعة حول شعرها فقبض عليه في عنف رومانسي يجيده كما يجيد التقبيل...
اقترب وجهه من وجهها... لفحتها انفاسه الحارة.. نظر الى شفتيها عن قرب قبلهما بعنف رجولي نقله يداه لتلامس اونوثتها تعابير وجهها لا تريد ذلك لكن هيهات ماذا ستفعل و هي تحت رحمة وحش لا يشبعه الى الجنس قام بفركها حتى احس بشئ يخرج منه داخل تأوهات هادئة انثوية... قام بإخراج ذكوريته و ادخله فيها ببطئ ارتفعت التأوهات... زادت الشهوة... قام باسراع العملية و في نفس الوقت يمتص ثدييها الطررين ذوي البشرة الشفافة التي يمكنك ان ترى عروقه... بعدما اكمل عمليته احس بشعور غريب لم يشعر به من قبل مع كل تلك الفتيات التي قام بالجنس معهن انه شعور غريب و مثير في نفس الوقت سخرته *نايومي* بجسدها بتأوهاتها برقتها و حتى انوثتها... يتبع.....
______________________
.
.
.
.
.
اذا اعجبتك خلي فوت و كومنت عزيزتي ❤️

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Nov 19, 2019 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

شهوةُ وحش "جِنسٌ بلا حدُود" ¦ب'جيمين¦Where stories live. Discover now