Chapter: 6

702 41 34
                                    

علقوا ع الفقرات ومتنسوش الڤوت🥺💛
قراءة ممتعة💕✨

الي فوق هي كارولين "ليلي كولينز"
___

Zara's pov
استيقظتُ عَلي صَوتِ مَنبه ابي الساعة الخامسة فجراً ، ما اللعنة!!
نائمة في غُرفة والداي وايضاً استيقظُ الساعة الخامسةِ فجراً!
يا إلهي ، عِندما اكونُ مفصولة استيقظ مثل العصافير وعندما يَتوجَب عَليَّ الذهاب للمدرسة اُصبح كوالا كَسلان!
لن اتَذمَر لن اتَذمَر لن اتذمـ.... سمعتُ صَوت المنبه مُجدداً
"واللعنة انا مُستيقظة يا أحمق!!" اخذتُ ذَلك المنبِه والقيتُ بِهِ في الحائط ليكون اجزاء مُجزئة على الأرض
هذا جزائه ، منبِه لَعين يوقظُني من الخامسةِ فجراً!!
مهلا مهلا هذا ، هذا مُنبِه والداي!!
حسناً رِفاق كانت اياماً رائعةً معكم ولَكن انسوني لأن والدتي ستَقتُلني حينما تَعلم ما حَدَث لمُنبِهها العَزيز
حسناً سأُكمِل نَومي وعِندما استَيقظ سأجد حلاً لِهذا

استيقظتُ الساعة الحاديةَ عشرَ ظُهراً لأقوم من سَريري واذهب لغُرفتي ، امسكتُ بِهاتفي و وجدتُ أنه يوجد أربع مُكالمات فائِتة من اُمي ، وخمس مكالمات مِن أبي
انا في عَدادِ الموتي لا مَحالة!!
تنهدتُ بقوة لاري الهاتف يرن ويتوسط اسم اُمي الشاشة اجبت واطلقت تنهيدة طويلة لأسمعها تتحدث بِهدوء عَكس تَوقُعي!!
"زرار لما لم تُجيبي على هاتِفك ، لقد قلقتينا عَليكِ!" مهلاً هَل استَبدل ابي اُمي الغاضبة والصاخِبة دائماً بإمٍ هادئة وعاقِلة؟!
اذا فَعلَ ابي هذا فأنا مُمتنه أشد الإمتنان له!!
"عَزيزتي اين انتِ؟!" قالت امي مجدداً لاُجيب عليها "اسِفة لقد كُنت نائِمة بِعمق نظراً لأنه لا يوجد مَدرسة لي وما الي ذَلِك"
"حسناً نَحنُ قادِمون في الطَريق ، الي اللِقاء" تَركتُ هاتفي وتنهدتُ بإرتياح ومن ثُم جاءت جُملتها في عَقلي مجدداً 'قادِمون في الطَريق'
يا الهي ماذا أفعل ، ماذا أفعل
حسناً زارا استنشقي الهواء وفَكِري!! يا الهي انا مَقضي علي بالتأكيد!!
نظرتُ لهاتِفي لاجِد إشعار برسالة مِن زين
From: Zaynmalik A
{هل نَجحت الخِطة؟!}

لما لم أفكر في هذا بالطبعِ زين سـيساعدُني أجل هو سَيفعل

To: Zaynmalik A
{زين ، هل بإمكانكَ مُساعدتي؟! ، انا الآن في ورطة حقاً}
ارسلتُ لهُ هذه وانتظرتُ إجابته ولَكن لابد أنه مشغول الآن

بِمن اتصل بِمن اتصل ، لوي ، اجل لوي سيساعد بالتأكيد
ولكن مهلاً!!! لوي مازال في المدرسة وهو لا يأخذ هاتِفهُ لِهُناك!

سَمعتُ صَوتِ مفاتيح تَفتحُ الباب لأتأكد انهم ابي وأمي الجدة ميردث تَسكُن على بُعدِ نِصف ساعة بالظبط!!
نزلتُ بسرعة الي الاسفل تزامُناً مع دخُولهم لاحتضنهم بقوة
"اشتقتُ لَكم"
"نحنُ أيضاً صغيرتي كَيفَ حالك؟!" قال ابي لابتسم "بِخَير ، ماذا عَنكُما؟!" سألت لتُجيب اُمي "لم ننم مُنذُ يومان لِذا ، سأصعد لِلنوم" قالت لاكاد أتكلم واجدها صعدت
فات الأوان!!
الوداع اصدِقائي
"زارا" سمعتُ صَوت صُراخ اُمي مِن الاعلى لاصعد لها "لا احد يُسمي زارا بِذَلِك المَنزِل اسمي الحَقيقي هو حتشبسوت الخامسة والخَمسون"

No Good byes {z.m} ✓ مكتملة Where stories live. Discover now