الفصل الثامن✌

1.3K 85 93
                                    

مرحبا جيبيديز كيف حالكم بدون ماطول خل نبداء ❤

________________________________________________________

7:30صباحا في المستشفى

كانت تلك الفتاه البريئه مستلقيه على السرير والأجهزه من حولها وذلك المستلقي على الأريكة بعدم راحه بينما نورين ذهبت لجلب الفطور لها ولي ايثان استيقض ايثان على

صوت انين ليفتح عينيه ويوجه نظره نحو ذلك الصوت ليرى أن ايليت تحرك رأسها يمينا ويسارا منزعجه يبدو أنها تواجه كابوسا مزعجا نهض بينما يتقدم نحوها بملل

ليقف بجانب السرير يضع يديه في جيبه ليقول"هي انتي استيقضي"قال بصوت بارد مرددا اسمها ولم تجيب لاتزال تحارب ذلك الكابوس ليقترب ويمسكها من يدها دون

النظر لها لتشد على يده وكأنها تستمد القوه منها لم يشعر ايثان إلا وهو فوقها تقريبا نتيجه لسحبها يده بقوه ومن خوفها لذلك الكابوس لتتصادم أنفاسهم مع بعضها وقف هو

على تلك الوضعية متأمل ملامحها الملائكيه كيف يمكن لفتاه أن تحمل هذا الجمال شعرت ايليت بجسد ثقيل فوقها لتفتح عينيها ببطى لتصدم من ايثان الذي هو فوقها

ينظر بعينيها العسليتان......

نظرت له ايليت بتوتر ليشعر بنفسه وينهض بسرعه بينما ايليت بدأت بالسعال وفجأه ترى أمامها كأس مياه أتى من حيث لا تعلم لقد كان ايثان ماد الماء أمام وجهها بينما هو

موجه نظره للنافذه لتأخذ ايليت الماء بسرعه"شكرا لك"لتمسك الماء بكلتا يديها كالطفل وتروي حلقها الذي هو جاف كأنه صحراء قاحله

توجه ايثان ليجلس على الأريكه بهدوء ويضعةقدم فوق الأخرى

Eilet pov:-

حسنا لحظه مالذي يحدث بحق البطاطه ولماذا كان هذا فوقي لا يهم الان ولكن هدوئه
هذا يقتلني واللعنه ....

مهلا لماذا أنا في المستشفى؟

وضعت يدي على جبيني محاوله التذكر ماذا حدث؟
"لقد أصبتي بطلق ناري ليله أمس!"

أردف ايثان ببرود بينما يعبث بهاتفه بينما أنا وأخيراً بدأت أتذكر قليلا ليله أمس ولكن لماذا؟
أشعر أن حراره جسدي ترتفع وكأن هناك من رماني في نار مشتعله وأنا حطبها بداء جسدي بالتعرق مسكت الغطاء بقوه بينما جميع أطراف جسدي تحتفل

أنا خائفه نعم أنا خائفه أمسكت رأسي بقوه بينما أحاول أن لا أرى ذلك المشهد ولكنه يتردد في مخيلتي "هل أنت بخير؟!"قال ايثان بينما عدل جلسته وألقى بهاتفه بعيدا

شعرت بيده الدافئه على خداي بينما يهزني بخفه مردد"اييت هل أنتي بخير؟ سوف أنادي الطبيب"

ETHAN pov:-

جلست على الأريكه بهدوء بينما أعبث بهاتفي مرت خمس دقائق وأنا على هذا الوضع
وفجأه سمعت نفسها تحاول التنفس وكأنها مختنقه ضمت قدماها إلى صدرها بينما تهتز

ايـــِثــَـان||ط.مWhere stories live. Discover now