{الفصل الثاني عشر}

949 67 23
                                    

السلام عليييكم_تفحط من الحماس بسياره جدها القديمه_
ملاحظه:ميرا هي حبيبه ايثان في السابق وماتت بضروف غامضه لأن الأغلبيه يسألوا من ميرا اوكي بدون ما أطول خل نبدأ
________________________________________________________

كان ألدر وأريانوس وايثان يستعدون معا ليقول ألدر"ايثان أعمل جاهدا لأنقاذ صديقه من تحب"لينظر له ايثان رافع حاجبه"ماذا تقصد؟"ليقول أريانوس بسرعه"هيا بربك

واضح أنك تحب ايليت وغيرتك المتواصله عندما يحضنها ألكس"ليقول ايثان بغضب"مالذي تهذي به أنا لا أحبها أو شي من هذا القبيل وتعرفون لماذا"

ليقول ألدر بغضب بينما يمسك كتفي ايثان"ايثان لا تكن غبيا لقد مر على موت ميرا ست سنوات هل تفهم ست سنوات وأراهن أنها لا تريدك أن تبقى وحيداً

استخدم عقلك أنت تحب ايليت لا تفعل بنفسك هكذا لا تعذب نفسك أكثر لا تجعل من نفسك وحيدا لا تسقط أرجوك عد إلى ايثان المرح القديم إلى ايثان محب المقالب

ايثان الذي عهدناه"قال بغضب ثم خرج ليلحقه أريانوس بعد أن قال"ألدر محق وأيضا الجميع يعرف أنك واقع وبشده لايليت"ليخرج تاركا ايثان ينظر للفراغ وحده ليتكى

على الجدار لتهرب دمعه من عينيه حامله آلامه وذكراياته مع حياته ميرا روحه التي لا يعلم كيف فقدها أو كيف ماتت لا يعلم فقط لا يعلم.....

______

استعد الجميع وتوجهوا إلى الموقع المزعوم بعد تقريبا ساعتان وصلوا للقصر الذي تكلم عنه ألدر ،لينزل كل من ايثان،ايليت،التوأم وطبعا أريانوس أما ألدر سوف يبقى في

الشاحنه ليوجهم أما جون فهو يجب أن يتولى القياده أن حدث أمر طارئ وألكس بقي مع ألدر ليساعده.......

_في القبو ،بريانكا_

في تلك الظلمه المعتمه لاتزال بريانكا داخله ولكنها ليست مقيده يبدو بأنهم أفلتوها ضنا منهم أنها لن تهرب بذلك الجسد الصغير ليدخل واحد من أتباع الحمقى "كلي هذا

فسيدي يريدك حيه ترزقين يا.."قاطع كلامه رفيقه وهو يناديه ليذهب بسرعه ناسيا اغلاق الباب خلفه لتنهض بريانكا عند ملاحظتها ذلك اتجهت نحو الباب أخرجت رأسها

متفقده المكان نظرت يمين ويسارا في تلك الممرات الضيقه لتجدها آمنه كان عقلها يردد في ذهنها اهربي، اهربي من هذا الجحيم ولكن من جهه أخرى كان عقلها يقول لها

ربما يمسكونك ربما يرونك ،ولكنها لم تجد خيارا آخر إن لم تهرب الآن قد تبكي بحسره على تضييعا هذه الفرصه لتترجل وتخرج من الغرفه تتسلل بهدؤ في الرواق ولكن لا

جدوى هذا المكان متاهه لا محال وبينما كانت تحاول الهرب رأت أمامها رجل لتحاول هي الركض ولكن كان هو أسرع منها ليمسكها ويضع يده على فمها ثم أخذها

ايـــِثــَـان||ط.مWhere stories live. Discover now