رفيقها ملك الليكان قاتل والدتها ياخذها بالغصب الى ارض مجموعته فيبدا بترويض ذئبته المشاكسة و العنيدة ما الذي سيحدث بينهم هل سوف ترضخ ملكة الليكان الى الملك و ما الذي سيعيشونه من مغامرات معا
"إن المرأة كالجيتار لا تعطي ألحانها الا لمن يتقن العزق على أوتار قلبها" -خالد السلامى- ------------------------------------------ مر اسبوع بكل هدوء الكل حضي بفترة هدوء في حياته فهناك من إلتقى برفيقته و هناك من يستمتع بلحظاته معها مثل ابطال روايتنا.............لكن كلنا نعلم ان بعد كل الهدوء تأتي عاصفة..ننتقل الان الى ابطالنا انها الساعة السابعة صباحا و مازال عصافير الحب كما اسمتهم أليا فهم منذ اعترافهم اصبحوا لا يفترقون خصوصا بلاك يريد ان تكون لايت دائما معه و بين يديه..بدأت لايت بفتح اعينها من نومها و اول شيء رأته هو وجه بلاك الذي اقسمت بانه اوسم وجه رأته في حياتها بدات بلمس وجهه و توزيع القبل حوله فوجدت نفسها تحت بلاك و هو يقبلها بقوة و بكل شغف فبادلته بنفس القوة بعدها ابتعد عندما احس بلايت تختنق بلاك:صباح الخير(بصوت منخفض ومثير) سرت رعشة خفيفة في جسد لايت من صوت رفيقها الذي سيسبب لها صدمة قلبية يوما ما لايت:صباح الخير.... الم تكن نائم؟ بلاك:وكيف لي ان انام و انتي فوقي و توزعين القبل على وجه.. لايت:لا تكمل ارجوك خبأت لايت رأسها في صدر بلاك من الإحراج فضحك بلاك على خجل رفيقته التي تخجل من انها تفعل هذا فماذا ستفعل لو رأت ما بداخل رأسه ؟؟😈😈 ككل يوم يتجهز بلاك و لايت للحدث الذي سيجري اليوم فاليوم يوم مهم جدا فسيجتمع جميع الالفاز و اللوناز في العالم و لذلك فعليهم التجهز جيدا فسيبدأ الاجتماع على الثامنة صباحا..عندما اتى الجميع اعلم ماثيو بلاك بحضور الجميع فنزل هو و لايت بعد ان هدأها لانها كانت متوترة حول هذا الاجتماع فهي الملكة الان لان بلاك وسمها لباس بلاك
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لباس لايت
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
